هَمْ مَحْبُوْبَه ..هَمْ زِيْنَهْ شعر//// مصطفى حسين السنجاري وليدة لحظتها بلا رتوش حُلُوْ مُوْ بَسْ قَمَرْ خَدِّكْ حُلُوْ كُلْشِيْ تِمِلْكِيْنَهْ حُلُوْ مُوْ بَسْ شَجَرْ قَدِّكْ حُلُوْ فُلَّهْ .. وِيَسْمِيْنَهْ حُلُوْ جِسْمِكْ .. حُلُوْ رَسْمِكْ حُلُوْ كُلْشِيْ تِلِبْسِيْنَهْ حلُوْ رُوْحِكْ .. حُلُوْ بَوْحِكْ حُلُوْ كُلْشِيْ تِلِمْسِيْنَهْ شِبِرْ بِالدِّنْيَهْ ما يِحْلَهْ إذا مَا نْتِيْ تِحَلِّيْنَهْ مِنْ تِمْشِيْنْ .. طاوُوْسَهْ وِتْمُرِّيْنْ .. نِسْرِيْنَهْ مِنْ تِحْجيْنْ .. شَحْرُوْرَهْ شَهِدْ حَجْيِ الْتِهَمْسِيْنَهْ وَحْدِكْ .. طِيْنِتِكْ عَسْجَدْ وِباقِيْ النّاسْ .. مِنْ طِيْنَهْ وَجِهْ نِعْمَهْ .. وَجِهْ رَحْمَهْ تِصَبْحِيْنَهْ وْ تِمَسّيْنَهْ نِحِبِّكْ بَحَرْ .. مَيْهِمْنا وِيْنِ الحُبْ..يِوَدِّيْنَهْ قَسَمْ بِعْيُوْنِكِ الْحِلْوَهْ ذِيْكِ الْبِيْهَهْ تِسْبِيْنَهْ الْصابَهْ سَهِمْ عِيْنِكْ تِحَيَّرْ بِيْهْ ابِنْ سِيْنا الْكَعْدَهْ مَعِكْ لَحْظَهْ تِسْوَهْ الْعُمُرْ .. وِسْنِيْنَهْ وَصْلِكْ لِلْحِزِنْ مَنْسَى وْ لِلْهَمْ وِالْأسَى الْبِيْنَهْ وِالْلّيْ حِظَهْ بِوْصالِكْ حَلِيْبُ امَّهْ تَنَسِّيْنَهْ يَهِنْيالَهْ الْغِفَهْ ابْكَلْبِكْ تِوِدِّيْنَهْ وْ تِحِبِّيْنَهْ وْيَهِنْيالَهْ الْمَلَكْ حُسْنِكْ هَمْ مَحْبُوْبَهْ .. هَمْ زِيْنَهْ