إن الموقفين السوري واليمني متشابهان في أشياء كثيرة، لذا عندما هممت بنظم قصيدة لليمن الحبيب وجدت مشاعري واحدة ً تجاه درعا وكذلك تعز ووجدت الموقفين موقفا واحدا ومترادف حبهما، كل هذا وجدته في قصيدي " إلى درعا وشعب سورية الحبيب " فاستغنيت عن أخرى لا أدري كيفيتها كيف ستكون وكذلك تشابه الكلمات مع إيماني الشديد أن الإبداع ليس له نهاية كما لم تعرف متى كانت بدايته، هي نفس القصيدة خلا اسمي المدينتين وبعض قليل