ما زلت انتظر عبد الرسول يأتيني في مقر اقامتي هُنا في جدة ونذهب بعدها سوياً للعمرة
هو قال لي:انتظر ~مازلت انتظره وأعددت لهُ ثياب الإحرام وبعضُ قُبلات شوقاً اليه
ولن أعزي فيه
عظم الله أجرك يافريد بهذا المصاب الجلل
وعبارتك الحمراء صاعقة أخرى تضاف إلى صاعقة أمس التي حلّت بي
بوركَت روحك وبورك قلمك النبيل
وإنا لله وإنا إليه راجعون