زاوية أفتحها هنا ، وفاء لسيد الكلمة وفارس النبع وأستاذنا الراحل الكبير / عبد الرسول معلة رحمه الله هنا أترك المجال أمام الأوفياء ، أبناء المعلم وتلاميذه ، لينقل لنا كل واحد منهم ، كيف عرف بالخبر ، وكيف كانت ردّة الفعل .
راجيا من كل من يعبر هذه الزاوية ، أن يترك تحت إسمه ، إسم بلده ... حتى نستعرض الأقطار والبلدان التي لفّها الحزن ..وإن كنت أرى أن الكون بأسره قد فقد قمر فضائه ...