اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى السنجاري بوركتَ فينا سيّدا أنت الوليد المقتدى صغت القريض لنبعنا درّاً يُشامُ وعسجدا هذا الوفاءُ نجِلُّهُ مبنى نثرتَ ومقصدا وهنا نشرتُ قصيدتي وحجزتُ فيها المقعدا فأتى قصيدكَ سيّدي بدراً يلوحُ وفرقدا غنّت فلسطينُ التي عاشتْ ظلاما أسودا بالبدر هلَّ من العراقِ إلى فؤادي أسعدا