من بقايا فنجان قهوة
شربت على مهلٍ
رسمت الفكرة ... مستحضراً نسيج الماضي ومفردات الحاضر ،
فعلت .. لتعلن للملأ بأن هناك بلداً صامداً اسمه فلسطين .
وما لهذه السموم .. وزرعها .. سوى سبب واحد هو إضعاف النهج المقاوم وتمزيقه من محتواه وحسه الوطني . فيا أيها الربيع ..
لا تدعونا إلى الرقص .. فنحن نعرف متى نرقص ونفرح
يا أيها الطاغي
لن تخيفنا بعد اليوم سطوتك .. وقصف طائرتك
متى كانت أيديكم نظيفة يا من تدعون الحرية والديمقراطية؟؟؟
فعلى غصون شماعة ما يسمى بالديمقراطية أزهر طغاتنا ..
وأمعنوا قتلا فينا .. لكننا أسقطنا هذه الشماعة .. وقررنا أن نقطع أذرعها وخططها.
أستاذنا الكبير
الفنان نياز المشني
قوافل ورد
وباقات نور
دمت بالق وتميز