الراقي حامد شنون مساء معتق بعبير السعادة والفرح
لا أعلم لما وقفت كثيرا أما هذه المقطوعة الباذخة والتي ارخى الإعجاب سدوله على الذائقة وترك بعض التساؤلات المتأرجحة بين دفقات شعورية مرتبكة .. " الى من يهمه الخمر " عنوان لافت .. بل صادم الى حد كبير " .. يستطيع أن يجذب الى كأسه كل مار بالجوار .. فكيف ما بداخله من خمر يثمل على حروفه القراء ؟؟
استطعت بأسلوب خاص أن تعري الواقع العاري سلفا .. لــ يتنامى النص على ايقاع تنامي الروح والوجدان .. وتسجل على جبين الإنسانية ما لا يسجل ..
سرني أن أكون من ضمن الحاضرين ..
كل التقدير لك ولقلمك الباذخ مع بيادر من ياسمين الشام