نحتاج إلى الصديق في زمن سادت فيه المصالح الشخصية ولم يعد الانسان يفكّر في غيره وقد التهمته غول الانانية وسطت عليه أوجاع الخيانة فأبعدته عن الحب والخير ليختار لنفسه عالما مبنيا بالكذب والنفاق والمجاملات
في هذا العالم بما فيه من متناقضات لا يوجد
أفضل من الصديق الوفي الذي تجده عندك وقت الحاجة
الماسة سواء في فرح أو ترح .
وكما أشارت الأخت ليلى صديق بلا بمصالح شخصية
انما وفاء ومحبة واخلاص .
تحياتي
في هذا العالم بما فيه من متناقضات لا يوجد
أفضل من الصديق الوفي الذي تجده عندك وقت الحاجة
الماسة سواء في فرح أو ترح .
وكما أشارت الأخت ليلى صديق بلا بمصالح شخصية
انما وفاء ومحبة واخلاص .
تحياتي
كم يسعدني مرورك بمثل هذه المواضيع
مما يدلّ على سريرتك الطيبة وروحك النقيّة
تقديري