أحبّ صوتا بعيدا يعيد لي أهازيجي.... يرتّب تجاعيد أحزاني...وأشيائي التي هجرتني.. ويقتلعني من أحداق حزن وزوابع ألم تحاصرني. فكن بين اللّغة والحزن ولا تدع خيبات العمر تكتمل.... أو ليست خربشات على جدار خشن
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش