الرّائع أخي صلاح تظلّ ردودك هازجة بالامل والمحبّة والنّقاء.... أتنفّس منها جرعة الأوكسجين وأمتطيها وجهة خامسة لمّا تضيق الوجهات الاربع... تقديري وامتناني لك سيدي الكريم السّامق
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش