في ضيافتي \ مع الدكتور أسعد النجار

و لانزال في حالة انتظار وشوق لكل ما ينثره قلمك ضيفنا القدير من حروف منسوجة بخيوط الصدق و مطرزة بأزهى المشاعر .. ولا يزال للحوار بقية و للأسئلة دروب توصلنا لهذا الرقي في الفكر و التعامل و التفاعل .. و بعد شكري لمن مر و ساهم في طرح الأسئلة القيمة .. و أعود بخطى رشيقة إلى أسئلتي للأترك بعضها و كلي شكرا لبديع حضورك و متابعتك الباذخة

} - يقول فيكتور هيغو : " كثيرا ما قيل إن الشعر العظيم هو العالم، بل إن الله خلق العالم من الشعر"..

و ضيفنا الدكتور أسعد النجار يقول : " انني لست شاعرا ولكن اعد الشعر متنفسا لي اطرق بابه كلما شعرت بالحاجة اليه "

كيف ينحت الدكتور أسعد النجار قصيدته .. هل تكون حالة انفعال أو انكسار .. أم تتطلب العزلة أو هي حالة وجدانية تعانق الصفاء ؟

} - إلى من ينسب شاعرنا حالة مناخات قصائدك هل للعمر .. أم للتجربة الشعرية .. أم لتغيير المشاهد الثقافية ؟

} - من خلال متابعتك للمشهد الأدبي بشكل عام .. هل لمست تجديد في البنية الفنية و الاشتغال على التيمات ؟

} - ماذا يقول شاعرنا الكريم الدكتور أسعد النجار عن الكتابة الشعرية المعاصرة هل خلقت بلاغتها الخاصة ؟

} - وما هي الرسالة المحددة التي يرى من خلالها ضيفنا نفسه .. و تعبر عن مكامنه بكل صدق … و خاصة أن ما يجري حولنا لا يرحم .. ؟

} - وهل يرى الدكتور أسعد النجار وسيلة أكثر تأثيرا لديه من الشعر للتعبير عن هذه الحروب و الكوارث .. وسرعة انتشار الضغائن و القتل العشوائي و الطائفي .. فنحن في زمن دم البشر فيه اصبح ارخص من أي شيئ آخر للأسف ؟




مع التحية و التقدير ...
في انتظار ردودك الباذخة ..
جمعتك\م مباركة

أحيي الأخت الرائعه
سفانه
مبادره جميله ومفيده وهي تزيد من التواصل بين أعضاء المنتدى
والتعربف بهم أكثر وإلقاء الضوء على أعمالهم وآرائهم في مختلف
المواضيع
الله محييك اختي سفانه وبوركتِ
الدكتور أسعد النجار
لن أزعم بأني اعرفه كثيرا ولكني التقيت به من خلال المنتدى
وقرأت ما تفضل به في إجاباته السابقه وجدت بأنه يمثل شخصيه
عراقيه مبدعه .
هو ابن بلدي الحبيب العراق ولي ان افخر به كما افتخر بالعربي المبدع
في المحافل الدوليه
قرأت سيرته هنا وهي سيره ممتازه في الإبداع واتمنى ان يستمر
في ذلك ليطاول المبدعين الذين نفخر بهم من العرب والعراقيين
سؤالي له :
كيف نستطيع ان نحافظ على الخط الأصيل في وظيفة الأدب الإنسانيه
والوطنيه في خضم التناقضات التي تسود عالمنا اليوم ؟