* يقول مانع العـتـيـبة: فـرض الـحبيب دلا لـه iiوتمنعا وأبــى بـغـير عـذابنا أن iiيـقنعا مـا حـيلتي وأنا المكبل iiبالهوى نـاديـتـه فــأصـرّ أن لا يـسـمعا وعـجبت مـن قـلبي يرق لظالمٍ ويـطيق رغـم إبائه أن iiيخضعا فـأجاب قلبي: لا تلمني iiفالهوى قــدرٌ ولـيـس بـأمرنا أن يُـرفعا والظلم في شرع الحبيب عدالةٌ مـهما جـفا كنت المحبَ المولعا * * * رأيـت ظـبياً على iiكثيب كــأنـه الـبـدر قــد تــلالا فقلت ما اسمك قال: لولو فـقلت لي لي؟ قال: لا iiلا منقووووووووول
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش