قرأت ديوان عيون ألزا ... وأتذكر ان الطبعة كانت بعنوان ألزا وعيون ألزا..إن لم تخني الذاكرة ،في عام 1982... ومن ذلك الوقت وأنا معجب بهذا الشاعر الوطني المرموق... شكرا ً لحسن أختيارك وتسليطك الضوء على قامة أدبية عالمية يشار لها بالبنان مودتي والتحايا