الذّات المحبّة ليس لصداها وجود خارج هذا التّعبير وهذا البوح ...
وقد اختلفت وتيرة القصيدة في المقطع الأخير بتردّد فعل الأمرليكسب التعبير والخطاب الشعري دلالة لتوق الشاعر في الوصال.
ولينشئ بها موقفه وما تلابسه من مشاعر...
ثم يختم بتسآل للإستخبار عمّاهو آت....وهي قفلة رائعة لهذه القصيدة وما ورد فيها من أحاسيس...بل لعلّه السّؤال الأكثر تحيّرا في النّص الشّعري
القدير أخي ناصر
لك دوما كلّ التّقدير.....افتقدتك أوخيّ واشتقنا حرفك الصّادح أيّها الصّدّاح