كان لأبي حمزة الاعرابي زوجتان فولدت احداهما ابنة فعز عليه ذلك واجتنبها مدة وصار في بيت ضرتها الى جنبها ، فأحست به يوما فجعلت تراقص ابنتها قائلة مالأبي حمزة لايأتينا = يظل في البيت الذي يلينا غضبان أن لانلد البنينا = تالله ماذلك في أيدينا بل نحن كالأرض لزارعينا = ننبت ماقد زرعوها فينا وانما نأخذ ماأعطينا فندم أبو حمزة وصالحها