الأستاذة حنان الدليمي
طابت أيامُكِ
تراءى لي مِن اللوحات كلها دماثةُ شخوصِها وعلاماتُ الحزن عليها ولو قليلا ،،، والدماثة والحزن في ظني كانا تصويرًا لِما كنتِ تشعرينَ به حين الرسم.
التوقيع
أنبعَ الوُدِّ لو أبَصَرْتَ حَقًّا
رأيتَ النبْعَ في الشريانِ يَجري
وأهلُ النبعِ كَوكَبةٌ كِرامٌ
حَدِيثُهُمُ إلى الأقمارِ يَسْرِي
عواطفُ إنْ تُباعِدْنا دِيارٌ
فإنَّ النبعَ في الأحداقِ ؛ فادْرِي