في ظل الأجواء العاصفة والطقس المتقلب
المزاج معكر جدا
حتى الأبجديات متعثرة بين أناملي بأنفاس الوداع وأرواح الغائبين
تباً ..
أحيانا أكره الالتصاق بأرواح من أحبهم بهذا الشكل المفرط حد الاختناق
وأكره الوداع حين يطعن الفرح في خاصرته ليلفظ أنفاسه ممددا على ثغر الوجع
.
.
كل ما هو حولي باهت
وأنا لا أتفيئ ظل حنون وصدر اعتدت أن يحتويني