اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي التميمي كُنْ أديباً في منزلِ الغـربــاءِ وانتفعْ مــن مواعـظِ الحكمـاءِ . لا تغرّنْكَ فـي الحيــاةِ أمـــورٌ تسْلبُ اللبَّ من رؤوسٍ خـواءِ . وكـــلامٌ اذا اردتَ بــخــيــــرٍ فليكــن من مقــالـــةِ العقـــلاءِ . ومرارٌ في النّصحِ أنفــعُ منــهُ مـن جميلٍ في الغـشِّ والافتـراءِ . أكـرم النفسَ عــن دنيــةِ حــالٍ ترتقـــي منــزلاً مــع النبـــلاءِ . . . علي التميمي 8 آيار 2015 باستطاعة المبدع أن يتخيّر من تجارب الحياة ما يحيله أدبا في الأدب التميمي القدير ما اروع هذه الدّررفي القصيدة . لك
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش