اختلطت فيها التفعيلات بين : مستفعلن و متفعلن و مستعلن وفاعلن وفاعل .. وهو مايسمح به الشعر .
لهذا كانت القصيدة تجمع إلى جانب روعتها صعوبة التركيب ، وهو مايمنح شاعرتنا الجميلة الرخصة في اجتياز الأفق كما تشاء . وعلى الجناح الذي ترتأيه الشاعرة حنان الدليمي من الجمال والبساطة والروعة .
يحفظها الله
ماجد الملاذي
عندما تصفّق لي كفّان بمستوى كفّيك
فمعنى هذا أن سلّة قلبي امتلأت بتفاح السعادة
شهادة رفيعة أعتز بها وأفخر
شكرا بحجم روعتك