من حق غزة أن تعتب وتصرخ وتطلب لكن القليل من يسمع لأن الجميع قد صم آذانهم، التشتت والصراعات الداخلية والمؤامرات الصهيونية وقد حققت مبتغاها في محاولة طمس القضية الفلسطينية وأصبح الجميع مشغول بالمشاكل والإنقسامات الداخلية ولكن هيهات ففلسطين محور النضال العربي والأسلامي عند شرفاء الأمة رغم الألم والتغييب والمؤامرات..
حمى الله أهلنا في غزة الشرف والبطولة ودام نبض يراعك المشرق