لمّا أمرّ على قصصك أخي الفاضل أحسّ أنّها مكتوبة من صميم أحداث واقعيّة وأحسّ أنّ كتابيتها تكلّفّك نزفا وألما.
فلا زار قلبك ألم ولا روّعك موت في عزيز عليك
أروع القصص ما كان كاتبها قد عاشها فعلا...فهي من الحياة ومن القلب وتصيب قلوب متلقيها.
سلم يراعك وسلم نبضك أيّها المبدع .
أعدك بالمتابعة لحلقات هذه القصّة .