آخر 10 مشاركات
الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )           »          خطاب فلسطيني (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > الأدب العالمي

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 09-07-2016, 03:35 PM   رقم المشاركة : 1
شاعر





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :محفوظ فرج غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي غالية شعر محفوظ فرج / ترجمة فتحية يونس عصفور

تفضلت الشاعرة الفلسطينية المبدعة الرائعة الاستاذة فتحية عصفور مشكورة بترجمة قصيدتي ( غالية ) إلى اللغة الإنجليزية من مجموعتي الشعرية ( بيت الألواح ) المطبوع في دمشق ، دار تموز ، لسنة 2011م والجدير بالذكر أن المناضلة الشاعرة المبدعة لها دور فعال في إثراء المشهد الثقافي شعرا وترجمة في الوطن العربي فلم تكن يوما تحتكر الترجمة لابناء وطنها المجاهد المناضل ولكنها غطت في ترجماتها الراقية النشاط الابداعي لجميع الشعراء المبدعين دون تمييز .
ولايسعني الا أن أتقدم للأخت الاستاذة الشاعرة الفلسطينية المناضلة فتحية عصفور بخالص الشكر والاحترام

غالية شعر محفوظ فرج
ترجمة الاستاذة الشاعرة الفلسطينية المناضلة
فتحية عصفور

غالية غالية
كهيامي في الخطو على رمل (الثرثار)
أباري الموج أقارن بين تقوسه
ولفيف الأوراق على الميسم في الورد الجوري
الجاثم فوق خطوط شفاهك
كأني أقرأ في آثار دبيب الطير على قارعة الشاطئ
رسائل أمورية
يتسرب من بين نهايات الخط
على شجني
رجع حديث كانت( دنيا) ناجتني فيه
بحفل فرعوني
في (الجيزة )
أتذكر من عبث الطير بنشوته
بمحاذاة صغار الأسماك
كفيها تمسك بي
تأخذني وتقول
تعال معي أطلعك على الأعراف الفرعونية
في عقد الحب الأبدي
أتذكرها انتشلت عيناها
غرقي
حين أنزلقت قدماي بوديان (قنا)
قالت أنا من فتيات المعبد
في بابل
إحدى حوريات القصر لأفروديت
أهداني الكاهن
بعد محاولة الرومان
الاستحواذ على سحنتي الحنطية
أبهرهم لون مُحيّاي
وهالة عيني السوداوين
وقوامي الفارع كالرمح
أهداني الكاهن
خوفا من أن يتسرب لوني
للملك الفرعوني
المومياء المركونة
تحت الهرم الأكبر
مختوم ميسمها في صدري
هربت بي الأم الكبرى نحو( قنا)
فتلوح سيماء جمالي بالخصب
وأنا مازلت على حالي
تدور نوارس سامراء
على جرف الكهف ورائي
تنقر في حجر أكدي نخرته
الأمواج وأقدام الصيادين
قيل بأن السمك البني
إذا غاب الصيادون
يلامسه ويغازل فرط نعومته
لا أدري أشعر أن الأزميل المبضع يمسك فيه
(علاء بشير)
يمرّ على الثغرات السوداء المرسومة فيه
تنقلني قطرات الماء
إلى أمرأة خرجت من حانة( سدوري )
إلى دجلة
غطست قرب الكهف
وظلت نقط الماء البراقة تلمع في ساقيها
سألتني عن زمني
قلت
بيني وغناء( الوليد )ألفا
حين بكى (علوة)دار الزورق فيه على القاطول
ودن الخمرة يجنح فيه
إلى الشام
قالت هل أطلعك على زمني
إذن اتبعني نحو جزيرة عشقي
هذا زورقنا من خشب (الجاوي )يعشقه الماء
لأن عبيري يتسرب بين مساماته
خذ مجذافك في زاوية
أنا في الأخرى أتطلع
لون النرجس في عينيك
دع مجرى الماء يحدد وجهتنا
حين تراخي كفينا
دعه يبرقعنا بنثيث الموج
وحين أهمّ إليك
ويميل الزورق فينا
يأوي عند سواحل
منفاي
في هذا البستان
تألفني الحيوانات ويألفني الطير
وستجفل منك ولكن مادامت كفي في كفك سوف تعود
هذا مدخل كوخي الذهبي
كل فضائيات الأرض
بأغانيها
وبرامجها
الرومانسية
تحت غطائي الآشوري
توغل في ذرات ترابي لترى الأعراق
الحبلى بالنشوة والثمر النوراني
أوتعلم أن سلالات العشاق
المنسيين لصفو براءتهم
وسمو طقوس الحب
بمجرى دمهم
كانوا من تلك الاصقاع الامورية
فانتشروا في الارض
وأنى دفنوا
كانت تربتهم تعبق في رائحة المسك البغدادي
هذا الطمي القادم من ذرات نيازك
باركها الله
وأرسلها
لتذوب بقاع النهر
جسدي البض تلوّح بعد التكوين
بضوء الأنجم
لا الرومان ولا اليورنيوم
يزيلون بريقه
عمدني الكاهن
حين تفاقم منسوب التهرين
بحناء الفاو
قمطني بجريد البرحي
أهداني
دجلة كي تشغلها النشوة حين يعانقني الموج
يغادرها الغضب الجارف
غرقت في جسدي حتى اغرقها
الحسن
تراخت
ألقتني في مدخل بوابة تلك الأيكة
فاغنم من عشبة أوتو
الثعبان الأكبر
سوف يقطعه الاحرار

ترجمة قصيدة نثرية بعنوان (غالية..غالية) للشاعر العراقي محفوظ فرج

Written by Mahfouz Faraj , Iraqi poet
Translated by Fathia Asfour,Palestinian poet & translator

So Dear..So Dear
So dear to me
much the same as having a liking for stepping
on the Tharthar
keeping up with the waves
comparing between their curving
and the group of leaves on the stigma of damask roses
perching upon the lines of your lips
As if me reading Amorite messages in the traces of birds
creeping along the beach
On my grief through the line endings
seeps the echo of the intimate talk
Donia had confidently revealed to me
during a pharaonic ceremony in Giza
The birds mucking around me with rapture
against the small fishes
make me recall her palms
sticking to me
taking me and saying
Come on to get you acquainted with the pharaonic
traditions in the eternal contract of love
I remember her
I remember her eyes recovering me from drowning
when in the valleys of Qina
slipped my feet
Iam a young girl of the temple's in Babylon
she said
one of the castle's nymphs
To Aphrodite the priest me denoted
following the Roman's attempt to take hold
of my tan hue
The color of my countenance
The halo of my dark eyes
My tall slender body similar to spear
stunned them
For fear my color leaks
to the Pharaonic king the priest denoted me
Stamped in my chest is the sign of the mummy
placed aside in the corner
under the Great pyramid
The Great Mother took me with Her
running away towards Qina
Then the features of my beauty
got tinged with fertility
and me still as Iam
The gulls of Samarra spinning round behind me
on the Cave Cliff
pecking in an Akkadian stone
eaten away by the waves
and the fishermen's feet
It has been said the brown fish touch it
and flirt its excessive smoothness
in case the fishermen are out of the way
I don't know
I feel Ala' Bashir getting hold of the scalpel chisel
and passing with it
on the black gaps drawn therein
The water droplets take me to a woman
who came out of Sadora Bar to the Tigris
dived beside the Cave
and the drops of water
kept glittering in her feet
About my time she asked
Between me and Al-Waleed's singing
of years a thousand said I
When he cried Olwa
the boat took him around Al-Qatoul
and the barrels of wine took him away towards Sham
Can I inform you about my time asked she
if so follow me towards the island of my passion
This is our Javanese wooden boat that water adores
as my fragrance leaks through its pores
Take your oar in a corner
Iam in the other looking at the color of daffodils
into your eyes
Let the flow of water determine our destination
when our palms get loose
Let it spot us with the dribbling of waves
and when I get inclined to you
and the boat swings us from side to side
It lodges by the coasts of my exile
In this orchard
animals feel familiar to me
and so do birds
and you will make them wince
But as long as my palm's in yours
they will turn back
This is the entrance of my golden cottage
All the earth satellites
with their songs and romantic programmes
under my Assyrian cover they are
Go deep into the atoms of my dust
so that you can see the races pregnant with ecstasy
and Noranian fruits
Do you know the races of lovers
those forgotten for the pureness of their innocence
they were marked with the rituals of love
They were from the various parts of Amorite
Then far in the earth they dispersed
and wherever buried
their soil smelled with the Baghdadi odor of musk
this silt coming from atoms of meteors
Allah blessed and sent to dissolve
in the river bed
My tender-skinned body was loomed with the light
of stars after formation
Neither the Romans nor the uranium
remove its brightness
The priest baptized me with Al-Fao henna
when the water level of the two rivers increased
He swaddled me with the palm leaves of albrahi
He denoted the Tigris to me
so as to keep her discarded with ecstasy
when the waves embrace me
and sweeping anger leaves her
She drowned in my body
till beauty drowned her
She slackened and lost her energy
She dropped me at the entrance of that bush
to get gain of the Otto herb
The biggest snake
will be cut by the Freemen

الشاعرة الفلسطينية المبدعة فتحية عصفور







  رد مع اقتباس
قديم 09-07-2016, 04:55 PM   رقم المشاركة : 2
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية شاكر السلمان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :شاكر السلمان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: غالية شعر محفوظ فرج / ترجمة فتحية يونس عصفور

وكيف لايترجم وحرفك يفوق الذهب













التوقيع

[SIGPIC][/SIGPIC]

  رد مع اقتباس
قديم 09-08-2016, 12:29 AM   رقم المشاركة : 3
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: غالية شعر محفوظ فرج / ترجمة فتحية يونس عصفور

حرف يستحق التوقف والترجمة
شكراَ لأنك زينت به هذا القسم

لك وللأستاذة فتحية
تحياتي وتقديري













التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 09-08-2016, 09:54 AM   رقم المشاركة : 4
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية ألبير ذبيان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ألبير ذبيان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: غالية شعر محفوظ فرج / ترجمة فتحية يونس عصفور

الأديب القدير محفوظ فرج وحرف أحفوري السمات متعدد اللغات مهيب النقرات على صفحات الزمن!
يا له من بوح عارم متفكر وجميل..
سلمت أناملكم












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قراءة نقدية في قصيدتي ( لاشيء ) للأديبة غالية أبو ستة عواد الشقاقي قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية 9 06-04-2016 02:36 PM
ديوان الشاعر/ يونس محمود يوسف وطن النمراوي دواوين شعراء النبع 6 03-19-2013 12:32 PM


الساعة الآن 10:38 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::