كيف تحملت الألمْ ؟ كيف تحملتُ الألمْ ؟ وانا الغريبة في المنافي كيف تحملتُ الألمْ وكما يقول الشاعر مضنى تقلبه ُ الاكف على فراش من سقمْ كيف الشفاء والجرح حتى اليوم ما شفي وما التئمْ من يشفى من الم الفراق حين يعيشُ في وهم ْ من بعد ما عشت ُ العذاب ومن ذات السهمْ فالحب ما عرف التراجع او الندمْ ان النهاية بكل شيء سوى هوانا ما هرم ْ وبقى الشباب الأخضر وبقى هناك فوق القممْ ما اقسى تلك الذكريات بقيت كما يبقى الوشمْ ولربما قلب يكى ولربما قلب ٌ ظُلم ْ لكننا نبقى معاً وكل ذاك لا يهم ْ والانتظار المر والخوف وحياتنا بلا امل اواه من ذاك السأمْ ومن الليالي ما يمر فما عرفت طعم الرقد ولم انمْ كيف مضى كل الزمان وما فهم ْ ماذا سأكتب للزمن ولقد بكى حتى القلمْ 2 * 2 * 2019 سوسن سيف باريس
أبعد الله عنك وعن حرفك البكاء نص مملوء بالمشاعر والشوق والحنين صباحك ورد محبتي
لا يعرف الألم الا من يكابده سيدتي . وهذا ما ترجمه قلمك تمسكي بحبل الله فبعد العسر يسر . تقبلي تحياتي أستاذة سوسن ودمت في رعاية الله وحفظه
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
سلمت أناملكم و الحواس أديبتنا الراقية نص موشى بالرونق والجمال دمتم للألق والإبداع مودتي والاحترام يثبت