سأركبُ أذ يحينُ التيهُ يختي و ألقي في ضجيجِ اليأسِ صمتي وأمضي بي الى جبلِ التغابي لعلّي ألتقيني قبل موتي . . . علي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي