مهرِّجٌ قميء

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رائدة زقوت     يا عطرة سينتهي عهدهم قريبا كوني واثقة فالشعوب لن ترضى بالمهرجين وإن تزينوا قصصك تنم عن قاصة مبدعة في المرة القادمة أتمنى رؤيتك في قسم القصة محبتي وجنائن

مرحبا أستاذتي رائدة
أعتذر جدا لتأخري في الرد و يشفع لي كرمك
و أشكرك جدا لهذا المرور الكريم و التشجيع
و شهادتك أعتز بها جدا و يا رب أكون دائما و حرفي عند حسن الظن
نعم فراشتنا، سيغادرون السيرك حتما فما عادت أكاذيبهم و أراجيفهم تنطلي على الجمهور
فلقد نبذوا وجوههم القبيحة و كلماتهم المكتوبة بدماء الأبرياء
لك تحياتي و عميق امتناني لكرمك و بساتين

مهرج قميء : نص قصصي قصير
هادف يصور حقيقة مهرج يضرب
على دفوف الشرّ والعصبيّة.
تقبلي مروري المتواضع أمام هذا
الجلال. تصبحين وتمسين على وطن
ياوطن ودمت في رعاية الله وحفظه.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تواتي نصرالدين     مهرج قميء : نص قصصي قصير هادف يصور حقيقة مهرج يضرب على دفوف الشرّ والعصبيّة. تقبلي مروري المتواضع أمام هذا الجلال. تصبحين وتمسين على وطن ياوطن ودمت في رعاية الله وحفظه.

أشكرك جدا أخي و أستاذي تواتي لمرورك الكريم بالمهرج القميء كفاك و كفانا الله شره
نعم، طالما انكشف أمرهم من الشرفاء صار لزاما أن ينتهي دورهم كمهرجين في السيرك
لك تحياتي و عميق امتناني

كثيرون هم المتشدوقون بحب الوطن وهم ألدّ أعداء الوطن

فكم من فم مر مريض أسكته افتضاح أمره وكذبه بين الناس

لك الله يا غالية كم تجيدين رصف الحروف لأغراض نبيلة

أراك تتألقين في نثرك وشعرك حتى أمسكت بالعصا الأدبية من الوسط

تحياتي ومودتي واعتذاري عن التأخير في المشاركة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله     كثيرون هم المتشدوقون بحب الوطن وهم ألدّ أعداء الوطن فكم من فم مر مريض أسكته افتضاح أمره وكذبه بين الناس لك الله يا غالية كم تجيدين رصف الحروف لأغراض نبيلة أراك تتألقين في نثرك وشعرك حتى أمسكت بالعصا الأدبية من الوسط تحياتي ومودتي واعتذاري عن التأخير في المشاركة

و هنا أيضا عليّ أن أعتذر لك لتأخري عليك
و يشفع لي كرمك
أشكرك جدا إذ ترى في حرفي ما يرضيك حماك الله
همومنا مع المهرجين تجعلنا نكتب الحرف علّ الصرخة تصل للجميع فينتبه كل من ظن أن المهرج قد يريد الخير لنا و لأرضنا
بينما نحن نراه يخفي خلف وجهه المزوق وجهه القميء و بجيوبه أدوات القتل و التعذيب...
ممتنة جدا لك و لكرمك معي و مع حروفي
لك تحياتي و تقديري أستاذي الفاضل عبد الرسول.