أستاذه سولاف .. تحية ود تليق بك، ها نحن نقرأ نصاً قصصياً آخر، من إبداعاتك، فيه من الجمال الكثير كغيث، من السماء عذب الهطول، يروي الأرض العطشى .. وهنا فأنني أرى الكاتبة قد كانت بارعةً في دمج مشهد إنساني، بواقع مر.. الإنساني : الحلم، أن كان جميلاً وإما قاسياً الإعلامي: شرحتِ واقع الأعلام والغناء في عالمنا العربي والذي يعتمد على الشكل لا المضمون .. في النهاية الحلم حق مشروع .. وأجمل الاحلام تلك التي تأخذنا من حيث نحن إلى عوالم ابعد يصعب الوصول إليها لكن أرواحنا تشتاقُ لذهاب لها ودي