مرَّ الأستاذ الكبير على سفر السفرجل (12)
لم يتأخر كعادته ....
اعذروني ...هذا كان ردّه على سفر السفرجل (9)
ربما صرتُ أهذي ...
بأي حرف أبكيك يا حكيمنا ومعلمنا
الراقي الوليد دويكات : شكرا لأنك لم تغادر بيتك وأسرتك ولأنك كتبت
( سفر السفرجل 12)
رغم المرارة ورغم الحزن الذي يجتاح قلبك \قلوبنا
لكن هي محطة لابد منها ،، يستحقها فقيدنا الغالي وهو الذي احبها
وتابعها بشغف ،، وترك في كل محطة بصمته الخاصة التي
ستبقى علامة مميزة لكل الاحزاء الماضية ،، وستبقى روحه تحلق في كل
محطة آتية ،، لذلك عليك أن لا تتوقف عن الكتابة وتستمر في نشر محطات أخرى فكل مرة سوف نقرأ فيها محطة جديدة سوف نذكره ونترحم عليه ونقرأ له الفاتحة ،،
رغم الألم ورغم المرارة كان الصدق والتلقائية المركب الذي سير المعاني
مما جعلها تكون مميزة ،، ألهمك الله الصبر وإيانا وكل من أحبه