يبوح لك وأنت تكتب لا بد وأنك سمحت لروحك بأن تقودك هي لا أنت
اسمتعت بالقراءة يا أسامة
أسجل اعجابي ومودتي
سوزانة
أستاذتي الأديبة القديرة / سوزانة خليل .. سلام ٌ عليك و بعد : شكراً لنبضك الجميل
الذي شاركني أوراق حرفي اليتيم .. أتمنى أن يكون الماضي و الحاضر أقل إيلاماً من ذي قبل
حماك الله .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...