أيتها الغوالي
استمعت لحديثكم والدموع بعيني
ولست أدري إن كنتم تعرفون العلاقة الوطيدة بيني وبين سولاف الغالية
فهي توأم الروح وحبيبة القلب وكم لنا مع بعض من أحاديث شيقة
سولاف غابت عنا وانطفأ النور الذي رأيت منه رمز الصداقة الحقيقية
أصبت بنوبة حين كلمتها ذات يوم لتقول لي أنّها اعتزلت الكتابة
ومازلت تحت تأثير الصدمة
أدعو الله من كلّ قلبي أن تعود إلينا لنجدد عهد المحبة والصحبة الطيبة
يامرحباً بالغالية بلقيس
البيت بيتكم وأهلاً بك في كل وقت
محبتي لك ولجدتك
سيدتي عواطف شكرا شكرا لك قلبك لطيف و ابيض
كالثلج شكرا على قبولك مشاركتي في منتدا نبع العواطف الأدبية
اكيد يا دعد كل ما بتشوفي بلقيس بتغنيلها " يا حبيبة ستها يا اخواتي بحبها"
ربي يبارك فيها يا دعد ويحفظها لكم وتشوفوها كما تتمنوا...
يسلموا ايديك أستاذ حسن على هذه اللمسات الفنية الراقية،
مودتي،
سلوى حماد
رقيقة أنت يا سلوى....
مجيدة لفنون الإهتمام بالبراعم الصّغيرة....
متفتّحة على الآخر مهما كان سنّه وعطاؤه......
أو ليس العظماء هم صانعوا العظماء.....
ثقي يا سلوى أنّك وضعت لمستك مع حسن العلي مع سمية اليعقوبي مع كلّ من أنتبه لهذه الموهبة في حفيدتي...
ولن تسقطك ذاكرتها في خطوتها الأولى نحو الكتابة ...فكم تماهت وكم فرحت بما كتبتم لها ...
رعاك الله يا سلوى ....رعاك الله وحفظك ومتّعك بالأحفاد والاولاد.
محبتي يا صديقتي الرائعة