آنستي الفاضلة .. تحية وتقدير
فكرة القصة المنتزعة من تجارب متكررة .. جميلة جداً
والنص مكتوب على ثيمة الخاتمة
وهذا ما يجعله لامعاً
إلا أنه يشكو من الإطالة غير المبررة
وأنا واثق من قدرتك على اختزاله
لك محبتي أخيتي العزيزة.
كم يسعدني قراءة رأيك أستاذنا الكريم
أنتظرك لأقرأ من خلال ردك أين أخطأت وأين أصبت في نصي
ولكن هذه القصة وضعت بالخطأ في ق ق ج
لو ساعدتني بنقلها للقصة القصيرة أكون لك من الشاكرين
تحيتي وسلام
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
كم يسعدني قراءة رأيك أستاذنا الكريم
أنتظرك لأقرأ من خلال ردك أين أخظأت وأين أصبت في نصي
ولكن هذه القصة وضعت بالخطأ في ق ق ج
لو ساعدتني بنقلها للقصة القصيرة أكون لك من الشاكرين
تحيتي وسلام
هيام
أختي العزيزة هيام نجار .. تحية عطرة
قبل ساعة تقريباً قرأت ردك على تعليقي , وبعثت رسالة جوابية , وحين راجعتها الآن لم أجدها في صندوق الصادر
لذا أعتذر عن التأخير , وسأعيد كتابها في أدناه
لقد كانت لي محلاحظة بسيطة على النص , ولم أتناول النص بشكل يغمط حقك كمبدعة وكاتبة أحترم اشتغالاتها كثيراً
وسأدون ملاحظتي برد أو برسالة لجنابك الكريم.
أما بصدد نقلها إلى القصة القصيرة , فسأبلغ أخي الدكتور عكاشة أو أختي الاستاذة سولاف بالقيام بنقلها
كوني لا أجيد هذه التقنيات.
وأرجو أن لا تضحكي إن بحت لك بمعلومة , هي أني بدوي جداً أزاء هذه التقنيات , ولا أجيد أكثر من قراءة ما أصادفه , وأكتب انطباعي أو رأيي في اسفله.
ولم أتعلم كيفية تكبير الحرف أو تلوينه إلا من أإيام قلائل.
تقبلي وافر تقديري وبالغ مودتي.
أختي العزيزة هيام نجار .. تحية عطرة
قبل ساعة تقريباً قرأت ردك على تعليقي , وبعثت رسالة جوابية , وحين راجعتها الآن لم أجدها في صندوق الصادر
لذا أعتذر عن التأخير , وسأعيد كتابها في أدناه
لقد كانت لي محلاحظة بسيطة على النص , ولم أتناول النص بشكل يغمط حقك كمبدعة وكاتبة أحترم اشتغالاتها كثيراً
وسأدون ملاحظتي برد أو برسالة لجنابك الكريم.
أما بصدد نقلها إلى القصة القصيرة , فسأبلغ أخي الدكتور عكاشة أو أختي الاستاذة سولاف بالقيام بنقلها
كوني لا أجيد هذه التقنيات.
وأرجو أن لا تضحكي إن بحت لك بمعلومة , هي أني بدوي جداً أزاء هذه التقنيات , ولا أجيد أكثر من قراءة ما أصادفه , وأكتب انطباعي أو رأيي في اسفله.
ولم أتعلم كيفية تكبير الحرف أو تلوينه إلا من أإيام قلائل.
تقبلي وافر تقديري وبالغ مودتي.
أستاذي الكريم
قلت.. وساقولها مرة أخرى
أعتز برأيك كناقد للقصة ..
أما عن التقنيات من ناحيتي كل ما تسطره يمناك أقرأه بتمعن لأستفيد منه ..
ليس فقط على قصتي بل على كل ردودك في النبع .
تحيتي
أنتظر رسالتك ربما حملت لي النقد المفيد
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
رحل مع أسرته إلى بلاد الاغتراب وهو يحمل ذكريات الطفولة التي عاشها في قريته المتواضعة التي عشقها،
وجعلته سنوات الاغتراب يجمّل المكان بمخيلته حتى غدا يهذي بحب الوطن .
سنوات مرت والزمن لا يرحم ولا ينتظر أحدا فقد غدا رجلا بعد نيله الشهادة الثانوية
وشاء القدر أن ينهي الوالد عمله لسبب أو لآخر وعاد إلى الوطن
كان هيثم فرحا رغم أنه يرى هموم الوالد الذي لا بد أنه يفكر في إتمام تعليم أبنائه وتكاليف الجامعات
شاب في مقتل العمر .. يبحث عن عمل ليؤمن مستقبله بعد أن فقد الأب عمله قصراً وبغير إرادته
تهللت الفرحة في وجه الأب وهو يقرأ جريدة الصباح المبوبة بمختلف الإعلانات .. هيثم انظر بني .. لقد فتح باب تسجيل الطلبات لمن يرغب في الخدمة من أجل الوطن
استبشر هيثم بهذا الخبر خيراً .. وارتسمت الفرحة على أساريره .. كيف لا ؟ وحب الوطن مزروع في قلبه وعقله
نام ليلته مؤرقا وهو يحلم برتبة ضابط يحمي الوطن الذي يحب
حمل أوراقه وذهب .. نعم .. سأحقق حلمي بخدمة وطني ومتابعة دراستي
كان يسير في امتحانات القبول بشكل رائع تغلفها الحماسة
في الامتحان الخطي كانت علامته ممتازة .. .. والطبي .. وكانت نتائجه مذهلة لا يشوبها شائب
في غرفة صغيرة .. جلست لجنة من كبار الرتب ، إنه الامتحان النهائي .. امتحان يشرف عليه أطباء من علم النفس.
دخل هيثم وكله ثقة بنفسه .. جلس .. وعلى مدار ساعتين يرد على أسئلة لم تخطر يوماً ما على باله .. ولم يسمع بها ، كان يحاول قراءة الوجوه التي كانت توجه له الأسئلة
قال في نفسه مرة :ـ
لست أدري لماذا هذا التجهم ؟ وبخاصة ذاك المنزوي في أريكته وعلى وجهه علامات الاشمئزاز
وسأله : ألا تعرف أحدا في البلد؟ فلم يتصل أحد من أجلك .. وكيف نقبلك ؟
تصبب عرقه .. ضاق نفسه .. شعر بغصة ودموع تحاول الخروج من مقلتيه المتعبتين ، وقبل خروجه من الغرفة تسلم الرد مباشرة ..
ورقة مكتوب عليها بالحبر الأحمر : يرفض الطلب لعدم انتمائه إلينا .
هيام صبحي نجار
الراقية/ هيام نجار
قصة جيدة وليست ومضة ولا قصيرة جدا
لكنها أقصوصة تندرج تحت مسمى القصة القصيرة
وقد استخدمت فيها تقنية قصصية مناسبة وهي الحكي الرمزي
لإحدى مشكلات المجتمع العربي وهي البطالة المسببة،
ومن خلالها قمت بمناقشة موضوع أكثر أهمية وهو (الواسطى والكوسه)
لقبول ابنائنا بالكليات العسكرية
ومعطى مرتبط بالفطرة الشبابية وهو الانتماء للوطن،
ورغم قصر الأقصوصة إلا أنها تضمنت زيادات وضعتها لك باللون الاحمر
يمكنك الاستغناء عنها بلا أدني تأثير على النص السردي..
مودتي وباقات من الورد
حروفك لامعة ولاذعة
قصة تحكي واقع العراق اليوم
انها المأساة التي نعيشها
دمت متالقة مبدعة
أسعد الله صباحك بكل خير د. أسعد النجار
هي قصة تحاكي الوطن العربي كله
إنها المحسوبيات والوساطات ..التي تقتل المجتمع من أصحاب الضمائر الميتة .
تحيتي لك
مع التقدير لمرورك
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
قصة من الواقع المعاش ,,,
تثير الاشمئزاز من العنصرية والتعنصر ,,,
والله إنها حصلت كثيرا ومع الكثيرين ,,,
حزينة هذه المواقف الرخيصة ,,,
ومؤلمة حتى النخاع ,,,
قصة تحمل الكثير من العناء وسوء التعامل من بعض الفئات المريضة ,,
دمت ودام التألق ,,,
تحياتي لك وتقديري ,,,