الشاعر الأستاذ عبد الكريم جميل هذا البوح رغم قساوته وما يحمل في حناياه من شجن وألم
النأي بالنفس عن مفتعلي الفتنهو عين الصواب
فالشاعر يمارس الحب,الحب فقط بكافة أطيافه وألوانه وأشكاله
لا بل أنه يبتكر الحب دوما لانه لا يمتهن سوى المحبه
يبحث عن سماء لمشاعره المتدفقة خيرا ولا يعرف الموت حتى سكن الموت أرجائه يتحول الى طاقة مولدة للعطاء والتسامح والأمل
,فالحب في حضرتك يسمو ولو تغير وجه الحبيب او صفته حتى لو ابتعد فهناك قالبا سيتسربل بألوان حبك الغداق.
تحية لقلمك أستاذي الفاضل
فاطمة الجنوب
التوقيع
فاخفض جناحك للأنام تفز بهم ان التواضع شيمة الحكماء
الشاعر الأستاذ عبد الكريم جميل هذا البوح رغم قساوته وما يحمل في حناياه من شجن وألم
النأي بالنفس عن مفتعلي الفتنهو عين الصواب
فالشاعر يمارس الحب,الحب فقط بكافة أطيافه وألوانه وأشكاله
لا بل أنه يبتكر الحب دوما لانه لا يمتهن سوى المحبه
يبحث عن سماء لمشاعره المتدفقة خيرا ولا يعرف الموت حتى سكن الموت أرجائه يتحول الى طاقة مولدة للعطاء والتسامح والأمل
,فالحب في حضرتك يسمو ولو تغير وجه الحبيب او صفته حتى لو ابتعد فهناك قالبا سيتسربل بألوان حبك الغداق.
تحية لقلمك أستاذي الفاضل
فاطمة الجنوب
حين تكون ملامح الحبيبة مرسومة في المخيلة كفتاة أحلام قد تأتي من تملأ تلك الملامح للحظة مثلا وقد تدوم هذه اللحظة لفترة طويلة
ولكن حين نحب حبيبة محددة تتكيف تلك الملامح لتلبسها هي وحينها لن يسمو الحب حتى لو تغير وجه الحبيبة ..ولن ينفع كرم الحب بغيابها
الأستاذة فاطمة شكرا لك أسعدني تواجدك
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
كيف لك أن تفهم لغة الموت وقلبك يبنض بالحب
كيف لك أن تعي لغة الخطوات عندما تكبر لتسحق العشب وتتركه يغفو وروحك تحلق في سماء الأمل بنشوة
كيف لك أن تتعلم لغة البلاهة ولون وجهك لا يتغيير
كيف ,,وكيف .............,,
وكيف
يمنح الآخر الموت لتنبت له فروع ويكبروعلى وجهه معالم ابتسامه!!!
كيف يجهزوا على ضوء الشمس ليمتلأ النهار عتمة
كيف يغتالوا النوارس والسماء تمطر دم
هذا السؤال ما زال ينخر روحي كل يوم وكل لحظة
من أي رحم ولدوا !!!!
ونهر الدم يكبر!!!!!
هي لغة الأنا عندما تغتال الحلم بدم بارد والفوانيس القديمة أصابتها الرجفة
ابني كريم
المعذرة لم أشعر وأنا أكتب ففي داخلي الكثير حركه نبض حروفك
محبتي
كيف لك أن تفهم لغة الموت وقلبك يبنض بالحب
كيف لك أن تعي لغة الخطوات عندما تكبر لتسحق العشب وتتركه يغفو وروحك تحلق في سماء الأمل بنشوة
كيف لك أن تتعلم لغة البلاهة ولون وجهك لا يتغيير
كيف ,,وكيف .............,,
وكيف
يمنح الآخر الموت لتنبت له فروع ويكبروعلى وجهه معالم ابتسامه!!!
كيف يجهزوا على ضوء الشمس ليمتلأ النهار عتمة
كيف يغتالوا النوارس والسماء تمطر دما
هذا السؤال ما زال ينخر روحي كل يوم وكل لحظة
من أي رحم ولدوا !!!!
ونهر الدم يكبر!!!!!
هي لغة الأنا عندما تغتال الحلم بدم بارد والفوانيس القديمة أصابتها الرجفة
ابني كريم
المعذرة لم أشعر وأنا أكتب ففي داخلي الكثير حركه نبض حروفك
محبتي
ماما الحبيبة
شاب قلبي ومني الرأس لم يشب
ما ذنبي يا أمّاه أن منحني خالقي إحساسا زائدا
ربي لا يريد لي الشقاء
ولكن يشقيني هذا الاحساس وبذات الوقت يمنح الطمأنينة لقلبي أنني إنسان وأحيا كإنسان .
ماما الحبيبة ..
هم لا يرون كمثلنا لا يرون ما نرى اعتادوا الظلام فألفوه ويحسبوه دربا لتحقيق الحياة ولكنهم أمواتا
أمواتا خارج القبور
نحن سعداء بمعرفتنا تؤلمنا أحيانا ولكن في قرارات أنفسنا سعداء .. فنحن نرى ومن يرى يسير باتجاه الصواب و الحق المبين .
وهم أشقياء بجهالتهم هي نار تحرقهم ويشعرون بها في كل لحظة ..
أيديهم حين تمتد لتلكمَ وجه بريء يتألمون هم فقط لعجزهم أن يكونوا مثله ولكن هو لوشاء لكان مثلهم بلحظات
كان المسيح معي فكنت كأنني كائن من ضياء لم أُلمس ولم أشعر بألم
ورأيتهم يتألمون ..
أمي الحبيبة نحن نرى الخير والجمال نشعر بآلام الآخرين توجعنا دموعهم وصرخاتهم تخرج مع زفراتنا
لأننا أحياء فالحي هو من يتألم لأنه يشعر
نحن نعقل الله بعقولنا وهو يملأ قلوبنا ونعبده بسلوكنا وبحبنا لجميع الكائنات
وهم عقولهم لا تغادر بطونهم وغرائزهم لأنهم أجسادا فقط من دون أرواح أرواحهم طاقات وموجات لتحريك أجسادهم التي تتبع غرائزهم وفقط .
ماما الحبيبة ..
أيّا كان خلف الموت .. فنحن لا نخشاه ربما تسكننا الرهبة ولكن لا نخشاه طالما أننا نحب الجميع ونحترم خلق الله
ونتجهز للقائه بقلب سليم ونقي وبريء .
كم أحبك ماما الغالية
كريم
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون