أخي الفاضل المبدع الأستاذ زكي
يا لها من حكاية محكمة البناء.
تعكس واقعا اجتماعيا و سياسيا بأسلوب طريف ذكرني بضيعة الحيوان لجورج أورول...أو كليله و دمنه...حيث يتطرق الكاتب إلى مشاكل عصره و ينقد ما يدور حوله.
ها نحن نجد نفس الأسلوب على لسان شهريار.
أحييك على طرافة الموضوع و جديته...مع أنه يصعب فهم الكثير من التفاصيل لغير العراقيين .
الأستاذ زكي دميرجي
أرفعها من جديد
معنى عميق يسكن في كل جزء من أجزاء النص له دلالاته
ربط بين الماضي والحاضر بشكل مميز يشد القاريء للنهاية
دعني أصفق من بعيد
مطالبة بالمزيد
وليت شهريار يكمل الحكاية