كما أنا دوما ... يخطئني الفرح
لا يتراجع الحزن ليعلن فوزه السريع... و يقيم
خطى الرحيل مثقلة
الألم يتألم
فمتى نتحرر من البعد
لتلامس رمال الشاطىء الخطى
نحلق في السماء
كحمامة
في عينيك ذاكرتي
ثريا أنارت دروب العاشقين قبل الولوج إلى النص
وعند التصعلك بين أزقة النص، لاقتناص وجبة سريعة، نجد هنالك ثمة ولائم جمالية، تغري المخيال بفتح المغاليق لتنتشي العواطف التي علاها تراب النسيان.
ولا يمر مقطع إلا ويترك بصمة دالة على أناقة باصمها.
لذا أرفع القبعة لك أيتها الأنيقة.
كما أنا دوما ... يخطئني الفرح
لا يتراجع الحزن ليعلن فوزه السريع... و يقيم
خطى الرحيل مثقلة
الألم يتألم
فمتى نتحرر من البعد
لتلامس رمال الشاطىء الخطى
نحلق في السماء
كحمامة
ابدعت سلمى
كوني بخير وامسية طيبة
ود
شكرا لحضورك الجميل الراقية بارقة
محبتي و الورد
التوقيع
تكتب القصيدة
و أتفتح فيك
مبللة بالندى و الموسيقى
و أنوثة السنديان
تكتب القصيدة
لأرقب المسافات حيث الوجوه بلا أهداف
و اللغة بلا قيود.