وهل تتصور إن هذه المحلات سوف تأتي بمردود مالي وهناك من يعمل للرقي بالأدب بصدق
في زمن الدجل والنفاق
كل شيء صار يباع ويشتري حتى الضمير
دمت بخير
تحياتي
ليس هناك حلول جادة من قبل السلط
مازال قطاع الثقافة الأكثر تهميشا في الوطن العربي
إلا ما رحم ربك
شكرا لجمال الحضور أستاذتنا عواطف
تقبلي أرقى التحية و التقدير
أعتقد أننا نعيش الأزمتين أخي الوليد
نعيش إزمة كتابة لأن الكاتب الجاد في وطننا العربي
لا يلقى التشجيع
خاصة إذا كان من غير المطبلين للسلطة
و نعيش إزمة قراءة لأن المواطن العربي
يعيش الحيرة الدائمة
البحث عن المسقبل و العيش الكريم
لا يتركان له مجالا للتفكير في القراءة
فهما شغله الشاغل في ظل التهميش
الممنهج
شكرا لحضورك المثري و سؤالك القيم
أخي الوليد
أرقى التحية و التقدير