قصيدة ماتعة أحييك عليها شاعرنا المبدع
لو سمحت هنا في مراجعة هذا السطر:
أنتِ ارتعاش الظل فوق أهداب الضياءْ.....تستطيع التغيير لتجنب الكسر
وهذا :
أن الربيع اذا أتى
ليس يعنيه السبب ..!
بالإمكان إضافة لا قبل ليس لتكتمل جمالية الموسيقى
أن الربيع اذا أتى
لا ليس يعنيه السبب ..!
أو: إن الربيع إذا أطلَّ فليس يعنيه السببْ...
هي محاولات والأمر لكم أخي الغالي
تحياتي وكل التقدير
الشاعر ناظم الصرخي ..
يسعدني ان قرات نصي ثم تركت تعقيبا و في التعقيب بعض نفسك ..
اعجبتني ملاحظتك ..
الف شكر وأكثر
التوقيع
أيها الممتد في ظل العبارة
خبئ جبينك حيث أنتْ
واضمم يديك ْ
فالمدى منذ احتواها
لم يعد في وسعه أن يحتويكْ..
أنا أعجب من هو موجود ولا يستجيب
رد على تعليقات من قرأ وعلّق لك فإنها كالسلام عليكم ،وعليكم السلام...
بكم نرتقي وننهض
كل التقدير
وأزكى التحايا
الشاعر الجميل ناظم الصرخي :
أعذر تأخري في الرد فإن النص منفذ الى قلوبكم وان تعقيباتكم منفذ الى قلوبنا .. ومن صدق المودة تبادل السلام ..
ولولا مشاغل الدنيا لكنا حاضرين دائما باقلامنا مع الطيبين امثالكم لكن كثيرا ما تؤخرنا أشياؤنا الصغيرة عن رد الجميل لاصحاب الجميل من امثالكم ..
ولكنني ممتن لكل من ترك بعضا من نفسه هنا .. فشكرا لك ولهم شكرا يليق بكم .
التوقيع
أيها الممتد في ظل العبارة
خبئ جبينك حيث أنتْ
واضمم يديك ْ
فالمدى منذ احتواها
لم يعد في وسعه أن يحتويكْ..
اشراقة ُالصّبحِ الجميلِ وحمرةُ الشّفقِ المخضَّبِ عند مُنحدر المســاءْ
أنتِ نيرانٌ ومــاءْ
أنتِ استراحةُ متعبٍ قد ملّ من طول السّفرْ
أنتِ انكسار الضّوءِ يشربهُ الغديرْ
عندما يأتي المطرْ
أنتِ التي من صدرها نُحت القمرْ
رقّةُ الألوان تنتشرُ على طول الحديــقهْ
صفحةٌ قد خطّ فيها الكونُ أُغنية ًرقيـقهْ
أنتِ الخرافة حين يكتمل البهاء ..
هلْ كان يعلمُ ذلك المهزومُ حين تحطّمتْ شفتاهُ فوق جبينها الفضِّي
وتلعثمتْ كلماتُهُ الأولى ...
حين اقتربْ...
ثمّ اقتربْ...
ثمّ اعترفْ
هل كان يعلمُ يومها ماذا اقترفْ..!
حين ارتوتْ عيناهُ من سحر الشّفاه المضطربْ...
حين ارتجفْ ...
هل كان يعلمُ حين مدّ يديهِ نحو المُنحنى...
ثمّ انحنى في صمتهِ نحو الضِّيــاءِ المنسكبْ...
ثمّ انسحبْ ...
هل كان يعلم يومها...
أن الربيع اذا أتى
ليس يعنيه السبب ..!
الكامل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوري دومي
الشاعر الجميل ناظم الصرخي :
أعذر تأخري في الرد فإن النص منفذ الى قلوبكم وان تعقيباتكم منفذ الى قلوبنا .. ومن صدق المودة تبادل السلام ..
ولولا مشاغل الدنيا لكنا حاضرين دائما باقلامنا مع الطيبين امثالكم لكن كثيرا ما تؤخرنا أشياؤنا الصغيرة عن رد الجميل لاصحاب الجميل من امثالكم ..
ولكنني ممتن لكل من ترك بعضا من نفسه هنا .. فشكرا لك ولهم شكرا يليق بكم .
أحييك أخي الفاضل الأستاذ نوري دومي
على سعة قلبك وصفات الفرسان
حيّاك الله وأدامك في تألق وإبداع
كل التقدير
وأعطر التحايا