لدينا القرآن كتاب الله المحفوظ
ولدينا العقل الذي نميّز به الصح من الخطأ
فالحمد لله على نعمه كلّها
بوركت أيها القدير وهذه المطالب القيمة
مودّة بيضاء
************************************************** *********************************************
انحناءة لشاعرتنا المرهفة هديل ولقلمها الذى لا يضن بالتعليق على مقالاتنا ولا عدمناها بإذن الله
احسنت الطرح استاذ ميرغني وأخذت الحديث من زاوية أخري أعجبتني جدا وأما بما يتعلق في أول كلامك عن الأحاديث وما قد بفعله بعض من لهم أغراض دنيئة فلله الحمد وانت أدري ان علم الحديث واسع وله رجاله الكرماء
والربانيون سخرهم الله لحفظ سنة نبيه فمن حفظ القرءان حفظ السنة
وبالنسبة للحديث الضعيف يُأخذ به وقاعدتي في الحديث أن نأخذ بالحديث كله مالم يكن موضوعا أو مكذوبا أو ليس له أصل وهذه القاعدة كان عليها علماؤنا الكبار الجهابذة واما الضعيف ففي فضائل الأعمال والفقه يُأخذ به في أوضاع يعلمها أهل الفقه والأصول وحتي علماء التفسير إذا تناسب مع المعني للآيات مع الأولوية للحديث الصحيح هذا كلام النووي رضي الله عنه وجزاكم الله خيرا