عزف المطر (قصة قصيرة)

تتعتّقُ حكمةً، وتنضجُ ثماركَ شهيّةً للقطاف

في الشيب وقارٌ وصبرٌ

عودتك بهيّةٌ أديبنا الغالي

قصّة من فيض إبداعك

تحياتي والمحبة وو

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منوبية كامل الغضباني     قصّة طريفة في معالجتها لبعض الظواهر المتفشيّة في أوساط خلناها أرقى من واقعنا... فكما في الحياة تشتعل الغيرة وتطوّق المتفوقين وتغرقهم في إحباطات كما في الأدب والإبداع... قد يقفون في طريقنا لعرقلة ما قد ينالنا من أضواء ....ولكنّ الأمر يؤول الى ما رسمناه من أهداف ... لغتك عالية السّقف وأساليبك البلاغية ملائمة ومتناغمة أدّت دلالات ومعاني ومقاصد... وحده عزف المطر يفتح أمامنا أفق التّجلي سلم يراعك صديقي أحببت قراءة قصّتك التي ألمّت بمكيكانزمات القصّ وأبجدياته...تركت القفلة مفتوحة على حبّ صديقك لنفسه ومحوه لما يراه متفوّقا عليه

رد متمكن يا أديبة، رد أخبرني عن علو الأستاذة/ منوبية، وقدرتها على ترويض الحروف.. كل الناس، وكل المهن لا تخلو من الغيرة، حتى الأدب لن يخلو والمفترض فيه عكس ذلك لتميز أهله بعلو الحس والفكر والثقافة. دمت هنا النور يا أديبة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبد الحفيظ القصاب     تتعتّقُ حكمةً، وتنضجُ ثماركَ شهيّةً للقطاف في الشيب وقارٌ وصبرٌ عودتك بهيّةٌ أديبنا الغالي قصّة من فيض إبداعك تحياتي والمحبة وو

حياك الله وبياك أيها المتواصل الرائع..
... وأيضا قصة عادت رغم النرجسية. شكرا من القلب

هو الاستعلاء والعجب وهذا ما يُفقد الكاتب هيبته ومكانته الأدبية مهما كان متمكّنا من قلمه
نصّ جميل بأسلوبه يحمل رسالة قيّمة وفائدة جمّة لكلا الطرفين
سررت كوني إحدى عابريه
كلّ البيلسان والندى

لم أكن أتوقع أنّ الحسد والغيرة موجودان في الوسط الأدبي ،
لكني وجدتهما ولمستهما والشواهد كثيرة مع الأسف .
قصة ماتعة حبكت بيراع متقن يعرف أدواته الفنية اللازمة
لإضفاء اللمسة الساحرة فكانت القفلة باهرة.
دمت بتألق وإبداع
مع
أزكى تحياتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الدليمي     هو الاستعلاء والعجب وهذا ما يُفقد الكاتب هيبته ومكانته الأدبية مهما كان متمكّنا من قلمه نصّ جميل بأسلوبه يحمل رسالة قيّمة وفائدة جمّة لكلا الطرفين سررت كوني إحدى عابريه كلّ البيلسان والندى

مرحبا بك ودائما أستاذة/ هديل
شكرا جزيلا تليق بسخاء حضورك أيتها الكريمة.. ولك مني تحياتي وبطاقات الورد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم الصرخي     لم أكن أتوقع أنّ الحسد والغيرة موجودان في الوسط الأدبي ، لكني وجدتهما ولمستهما والشواهد كثيرة مع الأسف . قصة ماتعة حبكت بيراع متقن يعرف أدواته الفنية اللازمة لإضفاء اللمسة الساحرة فكانت القفلة باهرة. دمت بتألق وإبداع مع أزكى تحياتي

مرحبا بك ودائما أستاذ/ ناظم
توقع كل شيء يا عزيزي. القصة من الواقع حرفيا. نورت هنا أخي الحبيب