د. أسعد الموقر
طبت منىً
كل الحواريات تقف مكتوفة الأيدي أزاء نبلك، لذا تعجز عن نشر مساحاتك، وكل الحروف تفقد شرعية التوصيل حين يتعلق الأمر بوصف انتمائك.
فمنذ عرفتك وأنت نبراس للأناقة والهدوء.
صداقتك وسام شرف وتواصلك فخر.
أما تهديد الباشا، فلا أحد مشمول به سواي، وسأعرف كيف أحتال عليه وأنال رضاه.
محبتي الكبيرة أستاذنا الكبير.
قرأت هذه الحواريّة للرّائع المبدع عمر مصلح ...ولن أفلح في تمرير وتسريب بعض ما انتابني وأنا مازال شبح المرض يطاردني ويحاصرني ...
هي حوارية غنائية في دروب الرحيل الى مواسم عشق تنفسناه هنا وتبادلناه هنا في النّبع....صاغه قديرنا عمر وضمّد فيه توق الحنين للعودة ..تلحفنا فيه جميعنا وبالإسم والرّسم وشاح العودة بعد رحيل...وسحر ماكتبه عمر على زجاج النوافذ وما ظهر منه وما بطن ألهب القلوب حنينا ...
فصبابة العشق للعاشقين وحدهم ...بلور شفّاف والريشة مثقلة بفتنها ...أنوار البلور استكشفت العواطف ...الأحرف شيّدت في ملكوتها ملكوتا...عملية الصّياغة للحوارية متقنة لم تبقنا خارج أسوارها ..كنّا جميعا في قلب الرّحى ..ما أقدس وما انبل روحك يا عمر ..لهثت حروفك إلينا بطعم الجبّ والوجد...وخطّت ما في خلدك وما في خلدنا ...الأحبّة قدموا جميعا ...سلافة مهجة لمبدع مسرحيّ رتق بها ما في خواطرنا
...نصّك وحواريتك سيدي فضاءات ودروب صارخة لوقت أفول لم يحن ...
مازلنا هنا نعزف معك على مزاميرنا زمن العودة ...ولن تتعطل أفكارنا ولن تفلس آمالنا ولن يختلسوا أحلامنا ..
حواريتك أغنيات حالمة روت قلبي وأنعشته فأينع كلّ احساس جميل به ...
حبرك فيها مباهج ومباهج ...
وأنا أصلا لا أدري متى انقطعنا ...وكلّ الأزمنة التي مرّت ولم نتواصل فيها هنا صاغها ابداعك ترفا وبذاخة ..ألق الحكايات وأبطالها هنا من أحبّتنا أراقت نضارتها ونسجت الفرح..
هذه حواريتك يا عمر معطّرة بالحنين قرأتها فرأيتني أفتح عينيّ وأستدعي كل أحداثها ,ابطالها ليحلّوا عندي علّني أرتّب أحد الحكايا وأوزّع الأدوار معك بشكل شخصيّ ..
سأفتح قلبي للدّهشة وأنا أعيد قراءتها لاحقا بأكثر تمعّن وتروّ ...
شكرا مبدعنا عمر على هذا العمل المتميّز ...كم أنت رائع ونبيل
قرأت هذه الحواريّة للرّائع المبدع عمر مصلح ...ولن أفلح في تمرير وتسريب بعض ما انتابني وأنا مازال شبح المرض يطاردني ويحاصرني ...
هي حوارية غنائية في دروب الرحيل الى مواسم عشق تنفسناه هنا وتبادلناه هنا في النّبع....صاغه قديرنا عمر وضمّد فيه توق الحنين للعودة ..تلحفنا فيه جميعنا وبالإسم والرّسم وشاح العودة بعد رحيل...وسحر ماكتبه عمر على زجاج النوافذ وما ظهر منه وما بطن ألهب القلوب حنينا ...
فصبابة العشق للعاشقين وحدهم ...بلور شفّاف والريشة مثقلة بفتنها ...أنوار البلور استكشفت العواطف ...الأحرف شيّدت في ملكوتها ملكوتا...عملية الصّياغة للحوارية متقنة لم تبقنا خارج أسوارها ..كنّا جميعا في قلب الرّحى ..ما أقدس وما انبل روحك يا عمر ..لهثت حروفك إلينا بطعم الجبّ والوجد...وخطّت ما في خلدك وما في خلدنا ...الأحبّة قدموا جميعا ...سلافة مهجة لمبدع مسرحيّ رتق بها ما في خواطرنا
...نصّك وحواريتك سيدي فضاءات ودروب صارخة لوقت أفول لم يحن ...
مازلنا هنا نعزف معك على مزاميرنا زمن العودة ...ولن تتعطل أفكارنا ولن تفلس آمالنا ولن يختلسوا أحلامنا ..
حواريتك أغنيات حالمة روت قلبي وأنعشته فأينع كلّ احساس جميل به ...
حبرك فيها مباهج ومباهج ...
وأنا أصلا لا أدري متى انقطعنا ...وكلّ الأزمنة التي مرّت ولم نتواصل فيها هنا صاغها ابداعك ترفا وبذاخة ..ألق الحكايات وأبطالها هنا من أحبّتنا أراقت نضارتها ونسجت الفرح..
هذه حواريتك يا عمر معطّرة بالحنين قرأتها فرأيتني أفتح عينيّ وأستدعي كل أحداثها ,ابطالها ليحلّوا عندي علّني أرتّب أحد الحكايا وأوزّع الأدوار معك بشكل شخصيّ ..
سأفتح قلبي للدّهشة وأنا أعيد قراءتها لاحقا بأكثر تمعّن وتروّ ...
شكرا مبدعنا عمر على هذا العمل المتميّز ...كم أنت رائع ونبيل
عافاك الله أيتها الغالية
البوح ليس بالكلمات وحسب، بل هو توصيل مشاعر صادقة تصل عبر حث أثيري مشبع بالنقاء.
وما حواريتنا المفترضة إلا توثيق لعلاقات اخوية إنسانية وقرت في القلب وصدقها العمل.
فرغم غياب سنوات طويلة، لم تتعثر خطانا في طرقات كنا قد عبّدناها ونثرنا عليها أوراق محبة.
لذا علينا زرع هذه المحبة في نفوس أعزتنا ليعم الجمال.
فانتظريني كي نرسم لوحة جديدة.
محبتي وأشواقي.
ليلى المسكينة تقف منبهرة أما سيلان الحروف وبلاغة الكلمات، تفكر حينا فتشد الرحال إلى حيث العمروعالمه السحري بين أحضان نبعنا الغالي.
آه من أفكارك أيها المبدع؛ أين أنا منك؟! هل ألحق بركب قافلةحروفك؟!!! لا أظن !!
ماما عواطف الغالية
لا تكفي كلمات الشكر على أنها تحملتنا وصبرت على تدللنا، أعترف أنني لازلت بين أحضانها طفلة
كم أنا ثرثارة....
آسفة سأحضر القهوة للجميع حتى لمن هم خلف الزجاج.
أخي عمر أظنك تحبها سادة....
أما أخي كريم فتقديمي له طلبه مرهون بمسحه دلروج على الزجاج فأنا لست مسرعدة للوم قوارير المقهى
ليلى المسكينة تقف منبهرة أما سيلان الحروف وبلاغة الكلمات، تفكر حينا فتشد الرحال إلى حيث العمروعالمه السحري بين أحضان نبعنا الغالي.
آه من أفكارك أيها المبدع؛ أين أنا منك؟! هل ألحق بركب قافلةحروفك؟!!! لا أظن !!
ماما عواطف الغالية
لا تكفي كلمات الشكر على أنها تحملتنا وصبرت على تدللنا، أعترف أنني لازلت بين أحضانها طفلة
كم أنا ثرثارة....
آسفة سأحضر القهوة للجميع حتى لمن هم خلف الزجاج.
أخي عمر أظنك تحبها سادة....
أما أخي كريم فتقديمي له طلبه مرهون بمسحه للروج من على الزجاج فأنا لست مستعدة للوم قوارير المقهى
ليلى المسكينة تقف منبهرة أما سيلان الحروف وبلاغة الكلمات، تفكر حينا فتشد الرحال إلى حيث العمروعالمه السحري بين أحضان نبعنا الغالي.
آه من أفكارك أيها المبدع؛ أين أنا منك؟! هل ألحق بركب قافلةحروفك؟!!! لا أظن !!
ماما عواطف الغالية
لا تكفي كلمات الشكر على أنها تحملتنا وصبرت على تدللنا، أعترف أنني لازلت بين أحضانها طفلة
كم أنا ثرثارة....
آسفة سأحضر القهوة للجميع حتى لمن هم خلف الزجاج.
أخي عمر أظنك تحبها سادة....
أما أخي كريم فتقديمي له طلبه مرهون بمسحه للروج من على الزجاج فأنا لست مستعدة للوم قوارير المقهى
الأستاذة الغالية ليلى
من دواعي سروري أن تؤثثي نصوصي ببوحك الكريم، فلكِ جملتك الأنيقة المتموسقة مع الفكرة.
واشتغالاتنا المشتركة في هذا الفضاء دليل تواصل أدبي وروحي وأخلاقي.
فلنشرب القهوة من يد كريمة.
نسيت أن أوصي كريم
"كرومي لا تمسح الحمرة من الجام
إحنه مانشتغل بكيف النسوان".
ليلى المسكينة تقف منبهرة أما سيلان الحروف وبلاغة الكلمات، تفكر حينا فتشد الرحال إلى حيث العمروعالمه السحري بين أحضان نبعنا الغالي.
آه من أفكارك أيها المبدع؛ أين أنا منك؟! هل ألحق بركب قافلةحروفك؟!!! لا أظن !!
ماما عواطف الغالية
لا تكفي كلمات الشكر على أنها تحملتنا وصبرت على تدللنا، أعترف أنني لازلت بين أحضانها طفلة
كم أنا ثرثارة....
آسفة سأحضر القهوة للجميع حتى لمن هم خلف الزجاج.
أخي عمر أظنك تحبها سادة....
أما أخي كريم فتقديمي له طلبه مرهون بمسحه للروج من على الزجاج فأنا لست مستعدة للوم قوارير المقهى
حاضر ست الكل سأمسح الزجاج تكرم عيونك ويسعد أوقاتك
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
لست من رواد المقاهي ولكن هذه المجموعة المهمة ادبيا تغريني بأن اكون زبونا دائميا وعلى مائدة الرصيف لكوني ممنوع من الدخول إلى المقهى لذلك ساختار طاولة الشاعر كريم سمعون وأما المشاريب سيدفعها معلمي عمر مصلح.