آخر 10 مشاركات
الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )           »          خطاب فلسطيني (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > السرد > القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 05-27-2021, 01:05 PM   رقم المشاركة : 11
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: قُصاصة : والأذن تعشق

أخذتنا معك في هذا السرد المميز إلى المسرح لنعيش لحظات العرض

دمت بخير
تحياتي













التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 05-27-2021, 05:45 PM   رقم المشاركة : 12
أديب وفنان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عمر مصلح غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 شموع الخضر
0 حواريات / مع شاعرة
0 حواريات / رحلة

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: قُصاصة : والأذن تعشق

تأكيدات
ربما كانت الناصة محقة حين أسمت زخرفتها هذه بالقصاصة، وأنا بكل تواضع أقول لا يهم..
طالما هناك وسيلة توصيلية للفكرة الأم، وغاية من الضرورة أن تُدرك.
فبادئ ذي بدء هناك إشارة واضحة لتأكيد المُعنى على مسرح الصورة الذي لايعوِّل على اللغة الحوارية بقدر التأكيد على سينوغرافيا العرض، وتأكيداتها للمبتغى.
وتأكد هذا في جملة (حينما كان الضوء يحكِ الكثير من الأشياء وهو المهارة في تطويع الشعور) وهنا نتوقف عند مطلح (الشعور)، حيث أنه يتولد من حس واحد أو أكثر، لولادة موقف نفسي، وقد تكون هناك مسببات أخرى لسنا بصددها الآن.
وأكدت على موضوعة مسرح الصورة أيضاً بما جاء في جملة (وفي نهاية العرض كان الكل يُصفق للقصة إلا أنت...فقد كُنت تُصفق لحكايات صُغتها من تعابيرهم.).
وجاء التأكيد الأكبر بـ (اذا...لا فائدة من العودة مرة أُخرى بعد أن فقدت نعمة البصر).
وهناك تأكيدات أخرى، على الغاية المرتجاة.
إذاً نحن بصدد دعوة مخلصة لمسرح الصورة الذي اشتغل عليه تنظيراً وفعلاً البروفيسور صلاح القصب.
وهذا نشاط يحسب للأخت كاتبة هذه المادة.
وأما تجنيسها ضمن الحكاية، فهذا أمر يعود لقناعات الكاتبة، ولا ضير.
همسة :
نفذ : نفد.
يحكِ : يحكي.







  رد مع اقتباس
قديم 05-29-2021, 10:13 PM   رقم المشاركة : 13
أديبة






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ابتسام السيد غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 رسالة زرقاء
0 فنجان صباحي
0 كل ما حولك الشعر ....1

افتراضي رد: قُصاصة : والأذن تعشق

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منية الحسين نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   يرى ببصيرته، يلتقط الكلمات الصامتة
ويستشف المشاعر المتوارية
تلك التكتكات وقعها في النفس مؤثر
....
يارائعتي، ماأجملك وأبدع نصك الفلسفي، الحاسم
أمتعتني ياغالية فشكراً لك🌹

ما أرق هذا المرور وما أجمله
دمتِ في الدوح كباقة ورد
مودتي






  رد مع اقتباس
قديم 05-29-2021, 10:15 PM   رقم المشاركة : 14
أديبة






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ابتسام السيد غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 رسالة زرقاء
0 فنجان صباحي
0 كل ما حولك الشعر ....1

افتراضي رد: قُصاصة : والأذن تعشق

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   أخذتنا معك في هذا السرد المميز إلى المسرح لنعيش لحظات العرض

دمت بخير
تحياتي

مرور طيب
لك كل التقدير الاحترام






  رد مع اقتباس
قديم 05-29-2021, 10:17 PM   رقم المشاركة : 15
أديبة






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ابتسام السيد غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 رسالة زرقاء
0 فنجان صباحي
0 كل ما حولك الشعر ....1

افتراضي رد: قُصاصة : والأذن تعشق

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر مصلح نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   تأكيدات
ربما كانت الناصة محقة حين أسمت زخرفتها هذه بالقصاصة، وأنا بكل تواضع أقول لا يهم..
طالما هناك وسيلة توصيلية للفكرة الأم، وغاية من الضرورة أن تُدرك.
فبادئ ذي بدء هناك إشارة واضحة لتأكيد المُعنى على مسرح الصورة الذي لايعوِّل على اللغة الحوارية بقدر التأكيد على سينوغرافيا العرض، وتأكيداتها للمبتغى.
وتأكد هذا في جملة (حينما كان الضوء يحكِ الكثير من الأشياء وهو المهارة في تطويع الشعور) وهنا نتوقف عند مطلح (الشعور)، حيث أنه يتولد من حس واحد أو أكثر، لولادة موقف نفسي، وقد تكون هناك مسببات أخرى لسنا بصددها الآن.
وأكدت على موضوعة مسرح الصورة أيضاً بما جاء في جملة (وفي نهاية العرض كان الكل يُصفق للقصة إلا أنت...فقد كُنت تُصفق لحكايات صُغتها من تعابيرهم.).
وجاء التأكيد الأكبر بـ (اذا...لا فائدة من العودة مرة أُخرى بعد أن فقدت نعمة البصر).
وهناك تأكيدات أخرى، على الغاية المرتجاة.
إذاً نحن بصدد دعوة مخلصة لمسرح الصورة الذي اشتغل عليه تنظيراً وفعلاً البروفيسور صلاح القصب.
وهذا نشاط يحسب للأخت كاتبة هذه المادة.
وأما تجنيسها ضمن الحكاية، فهذا أمر يعود لقناعات الكاتبة، ولا ضير.
همسة :
نفذ : نفد.
يحكِ : يحكي.

قراءة جميلة للنص
ومرور أشكرك عليه تمام الشكر
تحياتي وخالص تقديري






  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تسلي بعشق تواتيت نصرالدين الشعر العمودي 9 10-20-2019 09:47 PM


الساعة الآن 08:48 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::