الزميلة رائدة
طرحت موضوعا تقشعر له الأبدان
هنالك يا رائدة ومنذ القدم من يهتك عرضه بيده .
وقد سمعنا وما زلنا نسمع عن حالات أشد دهشة واشمئزازا
كحمل أم أو أخت أو ابنة
إنه غياب الوعي وفقدان القيم والإبتعاد عن الدين كما ذكرت
موضوعك مهم يستحق النقاش
======================
نعم عزيزتي هناك من القصص مالم يحتمل القلم
كتابته من هول وقعه ...اخترت الأخف وقعا رغم أن مجرد وقوع هذا الفعل الشنيع من المحارم
يجعلنا نشمئز الف مرة
هو تدهور كامل لمنظومة القيم والأخلاق
أشكرك على المرور
مودتي
موضوع يستحق ان نضع عليه اليد
بشجاعه
ونسلط عليه الضوء ولسنا وأبنائنا بمأمن من خطورته
يجب ان لا نغفل ابدا ... ويجب ان لا نتحدث عنه على انه مجرد
قصص وروايات من صنع الخيال .. الامر جد خطير
حفظنا الله وابنائنا وبناتنا والمسلمين عامة يارب ..
استاذتي شكرا على جمال الطرح
دمت رائعه
؛
؛
=================
نسأل الله سبحانه أن يحفظنا وأبنائنا وبناتنا
الموضوع ليس من الخيال وإن كان يحلو للبعض نكران وجوده من باب التستر
وهو للعلم تستر مقرف ففي جميع الحالات ستكون الضحية أنثى فقدت كل ما تملك
ولا تستطيع أن تخبر أحد بما تعرضت له من أهوال وقتل معنوي
أشكرك على المرور
مودتي
الأخت الرائعة أم ليث..كنت اعرف قدراتك في الجانب الاجتماعي ..أنت أفضل من يترجم هذه الحالات بأفق واسع وخبرة كتابية عميقة اكتسبتها انت من خلال بحثك المستمر في أغوار المجتمع وتفاصيله ومُعاناته..اشكر الله وأشكرك لأنك هنا سيدتي..وأرجو ان يطول بك المقام لإبداعات أخرى..بلا رتوش احد الإبداعات التي قرأتها لك بتمعن واستغراق..شكرا لك.
==============
أستاذي العزيز
كم أتمنى أن يكون هناك كوكبة من الكتاب العرب تتحلى بروحك الداعمة ...بتشجيعك ودعمك المتواصل يستمر قلمي المتواضع في الكتابة وكشف عيوب مجتمعاتنا المغطى بالصمت والعيب
كلمة شكرا لا تكفيك
مودتي
والغيرة هي ذاتها الغيرة فان هي ماتت مات كل شئ كانت تصده
نعم لم يكن هناك انترنيت في عصور ولت واندثرت
ولم تكن هناك مغريات كما هي الان
ولكن طلما قرانا وسمعنا عن موت الغيرة وتجارة الاجساد على حسابات سامية
فمابالنا وهكذا مغريات وانفتاحات باتت تحاصر اسرنا وبيوتاتنا
فمابالنا جميعا وان للتمدن ضريبته
وان العناد اصبح وأمسى اسلوب الخارجين عن اسوار الغيرة و وصل بهم الحال لزرع ثقافات لهم لها مريديها والمدافعين عنها
سيدتي
فمابالنا جميعا وان اعداء الاخلاق والعربية والاديان السماوية باتوا يدخلون الى بيوتاتنا وبارادتنا مايدمر كل واقعاتنا الحلوة ومعتقداتنا الجميلة وبات هذا الديدن اخطر من غزو بربري
والغيرة هي ذاتها الغيرة فان هي ماتت مات كل شئ كانت تصده
نعم لم يكن هناك انترنيت في عصور ولت واندثرت
ولم تكن هناك مغريات كما هي الان
ولكن طلما قرانا وسمعنا عن موت الغيرة وتجارة الاجساد على حسابات سامية
فمابالنا وهكذا مغريات وانفتاحات باتت تحاصر اسرنا وبيوتاتنا
فمابالنا جميعا وان للتمدن ضريبته
وان العناد اصبح وأمسى اسلوب الخارجين عن اسوار الغيرة و وصل بهم الحال لزرع ثقافات لهم لها مريديها والمدافعين عنها
سيدتي
فمابالنا جميعا وان اعداء الاخلاق والعربية والاديان السماوية باتوا يدخلون الى بيوتاتنا وبارادتنا مايدمر كل واقعاتنا الحلوة ومعتقداتنا الجميلة وبات هذا الديدن اخطر من غزو بربري
تحيتي اليك
دوما لكِ هنا ألقا رائعا
تسلمين
====================
الزميل المثابر
ربما حدثت هذه القصة تحديدا قبل عصر الانترنت وربما قبل الفضائيات أيضا ...بصدق هو موت المروءة والشرف
والإحساس بالأخر ومنزلته ما يحصل قبل أن يكون نتاج غزو فكري خارجي أو ترويج لأخلاق مستورده
قرأت الكثير من الحالات تستغل فيها الأنثى وربما تقتل لاحقا للدفاع عن شرف العائلة ويكون الفاعل واحد من
أفراد العائلة أصلا ....كنت قديما أوثق هذه الحالات فور سماعها أو قراءتها هي وقضايا قتل ما يدعى قتل الشرف
لما فيه من ملابسات للخلاص من الإناث عن طريق الوأد
نوهة للنت كونه أصبح في متناول الجميع وللأسف أغلبية الأهل لا تعي خطورته ولا تثقف نفسها للتماشي مع
هذه التقنية التي باتت تغزو العالم العربي
كل الشكر لك على المرور الإيجابي والنقاش الموضوعي
مودتي