وهل رأيتَ قلبها ينامُ بين السطور عندما طويتَ رسائلها؟
هل شعرتَ بـ آهٍ يسافرُ بين محطات الغياب ودمعة تحفر ذاكرة أشياءها؟
هل سمعتَها...عندما امتدّ إلى عروقك صوت حنينها ؟
وهل أحكمتَ إغلاق نافذة الحلمِ كيلا تؤرق طبول الواقع مضجعها؟
،
،
الدكتور اسماعيل
فلتعذر خربشتي وتساؤلاتي الصغيرة
ولك ولحرفك كل التقدير والاحترام
،
،
أمـــل