مرحبا بك إيمان و بخواطرك الجميلة
تعالي نضع خواطرك الجميلة في الميزان، فهي جميلة تستحق أن تتعبي معها
هذه الخاطرة الجميلة : كل يوم أنتظرك لا عدت، ولا أعدت قلبي الذي يتبعك.
و هذه : أرهقني حبك فلا تركتني أقترب و لا ابتعدت.
و هذه : أرجوك أبتعد فلم يعد قلبي يحتمل الآم جديدة منك.
ماذا لو دمجتها معا ؟ فهي تبدو كأنها خاطرة مكررة
هذا مجرد رأي شخصي حماك الله من تلميذة مثلك تبحث عن الجمال بين يدي أي أستاذ لتتعلم؛ لأنك أحببت أن تخرج خواطرك الجميلة بأحلى حلة.
و هذه : سأرحل فقلبك مشغول الآن وسأعود لك بعد أن يخلو.
ماذا لو دمجت مع هذه الخاطرة ؟ : بحثتُ عنك طويلاً و عندما وجدتك كنت معها فابتعدت.
فهما تؤديان نفس المعنى...
كما يمكنك دمج هاتين الخاطرتين معا : قلبي صغير و شاخ من هموم غدرك.
أرجوك ابتعد فلم يعد قلبي يحتمل الآم جديدة منك.
و انظري إلى الخواطر في اقتباسي فلقد صححت بعض ما وقعت به من أخطاء إملائية و نحوية سهوا حماك الله.
أما هنا : أنت والهواء سيان أتنفس حبك لأحيا و أتنفس الهواء لأحيا لك.
فلقد حلقت عاليا بجمال الحروف
و هنا أيضا : حبك كالفصول الأربعة في كل فصل أجد فيك شيئا جديدا فأحبك أكثر.
و مسك الختام جميلتك التي اتخذتها توقيعا لاسم المبدعة إيمان الجابر
فلقد كانت ماستهن التي توسطت هذا العقد الجميل من الكلمات :
قلبي كالوردة
هي تحيا بالماء
و أنا أحيا بحبك.
أحييك أخيتي، و صدقا معجبة بحرفك الجميل أنا
و بك ؛ لتوقك لكل ما هو جميل و راقي في أدبنا و سعيك للاستزادة من النصح و المعلومات.
وفقك الله و بارك بك
و يبقى كل ما قلته لك مجرد رأي شخصي قلته حبّا بحرفك الجميل.
و تقبلي تحياتي و مودتي و بيدرًا من
أتمنى لو أفادنا باقي الأساتذة الكرام بما لديهم من نصح و آراء في كل النصوص التي نكتبها و نتناقش في مواضيعنا ؛ لتعم الفائدة.