الأخ الفاضل والشاعر المتألق
محمد نصيف
لا مية رائعة في مبناها ومعناها ونغمها
الشاعري الجميل هادفة في غايتها ونبلها
في مناجاة الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
وكشف الغطاء عن مشاهد وضعنا المزري.
حقق الله كل أمانيك رمضان كريم ودمت في
رعاية الله وحفظه .
************************
الأخ الكريم تواتي نصر الدين
وأمانيك ودمت في حفظ القدير
رمضان مبارك
اللهم صلي وسلم وبارك على خير المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم
الراقي محمد نصيف كل عام وأنت بألف خير أعاده الله علينا
وعليكم باليمن والخير والبركة
جعل الله هذه الكلمات في ميزان حسناتك إن شاء الله
فقد كانت مفعمة بالحب ومغمسة بالحزن والألم .. فقد أخذتنا هذه الأبيات
لواقعنا المريم من خلال المقارنة بين الأمس واليوم وكم كانت المعاني
عميقة ومؤثرة والصور قوية وصادقة .. هي صرخة رفض واحتجاج
وامنيات لمستقبل أفضل أثبتها مع خالص تقديري واحترامي
مودتي المخلصة
سفـانة
**************************
العزيزة سفانة
قراءتك للقصيدة بهذا العمق أسعدتني
وما قلت بحقها ملأني سروراً
أبارك لك هذا الشهر الكريم
داعيا المولى الجليل أن يحيطك
برعايته وتوفيقه
واقبلي مني خالص المودة
والتقدير
محمد
***************************
صديقي الكريم محمد ذيب
يسرني كثيراً مرورك المعطـّر بالجمال على قصائدي
رمضان مبارك حفظك الله ورعاك على ما أبديت
من رائع القول
******************************
السيدة الرائعة عواطف عبداللطيف
الحروف تشاركني البهجة بإطلالتك البهية
على القصيدة
بارك الله فيك سيدتي
وكل عام وأنت وآل النبع بخير وبركة
رمضان مبارك
تحياتي المعطرة
تُـشَـتِّــتُ صــــدقَ وجـهَـتِـهــا فـــــروعٌ
وقـــدْ ضـاعــتْ بـفـوضـاهـا أصــــولُ
الشاعر المُجيد الأستاذ محمد ناصيف
بيتك هذا الذي اقتبسته هزني من وجداني وذكرني بقول الله تعالى :
1. ولا تكونوا من المشركين من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعاً كل حزبٍ بما لديهم فرحون
2.إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعاً لستَ منهم في شيء
3.وان هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون
..............
شكراً جزيلاً على هذا الإبداع
محبتي
*********************
الأستاذ الفاضل محمد سمير
عندما ترد حالة تناص بين النص القرآني وقصيدتي فهذا شرف
كبير يلقى على عاتقها وتوفيق كبير أرجوه من العزيز الحكيم
شكري الجزيل أزفه لك موشحا بمحبتي الخالصة على هذه الرؤية
النقدية العميقة في هذا البيت
وافر احترامي