رسالة .. قصيد وقيثارة تعزف في الليل حباً .. وسلاماً .. وتحيةً للوطن الجريح أهدتني تلال الزيتون .. وعبير زهر البرتقال قالت: ـ حبيبتي لا تدمعي لا تخجلي اقتربي .. كفانا تهجيرا .. فرشت لك الدرب وروداً سأعزف لك بقيثارتي لحن العاشقين ورعاة الأرض الساهرين الشاعر الوليد سمحت لنفسي بِنَثرِ هذه البَعثراتِ منْ الهَذيان لَعلي أَستَطيعُ المُجاراةِ ... وَلكْنَ الكَلماتُ تَعثرتْ نَرجس يُعانقُ نصك قناديل ضوء مع باقة ورد هنا
هيام
الأستاذة الأديبة / هيام
جميل هو نثرك الذي فاق القصيدة جمالا وروعة
وجميل هو اهتمامك بها
وجميل أن لقيت قبولك ورضاك
قالَ القُرنفلُ للفراشة
ذات يوم
لا تشربي هذا الرحيق
كي لا تُحاكمُكِ النجوم
قالَ القُرنفلُ للطيور
لا تعزفوا لحنَ الرجوع
إلى زهور الياسمين
والريحُ تعبثُ في الحنين
[هل من سبيل
حتّى تُصالحني البحار
الوليد دويكات
مهلا لا استطع الذهاب
كلما وصلت الى شواطئك اتوقف هنا ‘واحس ان العالم جميل ‘ جميل ‘لان هناك من يحمل مشاعرا تجاة الانسان والوطن والحياة ‘و اجدها هنا لديك تحيتي الى اجمل القصائد لك
سوسن سيف
شاعرنا الوليد دويكات...
جميلةٌ،جميلةٌ ... ورائعة، حتى تكون كما تريد
وأنا هنا أذ أسجل أعجابي بقامتك،وهذا الصوت،وجزالة اللغة، لا أنسى الأفتتان بما قرأت لك
فاصنع بحرفك ما تريد...
شاعرنا المقتدر الاخ الوليد
لبرتقال حيفا المجد والشوق الذي لا بد ان يؤدي الى معانقة حيفا وكل فلسطين
اسجل اعجابي بهذا النص النبيل والجميل
كل عام ونحن اقرب الى فلسطين وانت بخير
محبتي
هل في الخيام مساحةٌ للعابرين
حتي يناموا جيّدا
::::::::::::::::::::::::::::::::
هو الجرح يحفر في قلوبنا مسالك للذكرى...
وينصب خياما لحنين..
وخيام الحنين في قلوبنا
تتسع وتتسع وتتسع يا اخي..
وبلا حدود
لذكريات لم يمت في التراب...
.....
كنت اقرأني هنا...
فتقبل تحياتي وتقديري ومودتي الباقية