بطاقة تعريف على هامش الشهر الفضيل\اللقاء السادس مع الأديبة سلوى حماد

تابعنا بطاقة تعريف جميلة تدل على الأصالة والتقوى والأخلاق النقية التي أتسم بها شخصك الكريم..
لفلسطين العزة والفخار..رمضان كريم أعاده الله عليك بالخير والبركة
وكل عام وأنت بخير أختي أ.سلوى
دمت بفرح وصيام مقبول أن شاء الله مع أعطر تحاياي

أتابع بكل شغف ..
مرحبا بك سلوى ..
لك كل شيء .. المن ولسلوى وتستاهلي أكثر
مع خالص مودتي .

الغالية على القلب سلوى مساء معتق بالمحبة و الأمل و أهلا بك في هذا اللقاء الرمضاني الذي ابهج قلوبنا و قرب المسافات بيننا .. وعلى جناح المحبة جئتك محملة بكل المعاني البليغة و المعبرة عن سعادتي اولا لتلبيتك الدعوة و الثاني لبهاء ما نثرت من حروف .. صادقة انيقة يحضنها مشاعر متدفقة للاسرتك الاولى و اسرتك الثانية و لكل من حولك و قد احاطتك هالة حزن و ارق على ما يدور في عالمنا العربي من مآسي و هلع .. كنت ولازلت اعتز بأخوتك و صداقتك التي استمرت بيننا لسنوات وستستمر ان شاء الله لما نملك من صفات مشترك و لأن ما يجمعنا من حب ووفاء أكبر بكثير من تواصلنا الافتراضي .. حتى الهموما طالما حملنا قفتها من الطرفين ليخف الحمل فتزيد من مقاومتنا لأي عارض او صدمة من الحياة أو الأصدقاء أو الحبة .. و لم تغب السياسة عن حواراتنا و لا فلسطيننا التي طالما حلمنا بعودتها إلينا و عودتنا إليها .. حبيبتي نورتنا و ادخلت البهجة لقلوبنا.. محبتي و الياسمين الدمشقي

سفــانة

الرّائعة سلوى حماد
مررت فهالني أنّي لم أعلّق وحرصي شديد على أن أكتب ما بدا لي في قراءة لبطاقة التّعريف التي صمّمت أبجدياتها الرّائعة سفانه والتي منحتنا فيها فرصة للتقارب أكثر ...
معذرة يا سلوى على تأخر الرّد والتّعقيب ودعيني أقول لك
أنّك فعلا رائعة بما تحملين في هذا القلب النّابض من محبّة وعشق للوطن والأهل والأحبّة والأصدقاء
رائعة بهذا الوجدان الزّاخر عطاء ....
والأروع فيك يا سلوى أنّك ابنة وطن وشعب يرفض القمع وسلب الحريّات واغتصاب الفكر الحرّ...
والأروع فيك يا سلوى أنّك مازلت تؤدين رسالة الأم مع أبناء نضجوا وابتعدوا بحكم الدّراسة ليكونوا دوما امتدادا لهذا الوطن الكبير بعروبته واسلامه
والأروع فيك يا سلوى أنّك تعين أنّك مغروسة دوما في جذور فلسطين الفذّة مهما تاهت بك روعة الأوطان
دمت يا سلوى ضوّاعة بالمحبّة والشموخ ....
ولك تحيايا العميقة ومودّتي التي لا تبور .....فكم لهذا الصّرح من فضل في أن نلتقي وبهذا الصّفاء

ذات إصرار وإلحاح من حنيني قررت أن أرتب رفوف ذاكرتي وأزيل غبار الأيام عن بعض ذكرياتي التى لم أعانقها منذ زمن، سرت بخطوات تعاند الخطى تتقدم للأمام خطوة وترجع إلى الخلف خطوات، حالة من الجبن والخوف انتابتني وشعرت حينها انني مقدمة على الرجوع الى زمان لم أعد أنتمى اليه،

أسدلت الستائر حتى لا يحرق الفضول شريط ذكرياتي فأضيع وأصبح بلا تاريخ، مددت يدي بتردد لأسحب بعض المواقف والأحداث لأرتبها واذا بطيفك يصافح أولى نظراتي ، جفلت وعدت خطوات الى الوراء، وعندما قررت ان ابدأ بترتيب زاوية اخرى من ذكرياتي اذا بطيفك يصر على ان يطل علي بعناد ليثبت لي انه الحاضر في كل الأزمنة وفي كل الأماكن،

على مفترق الرفوف استوقفتني حكايتنا، وعدت إلى نقطة البداية وكأن حلقات من السنين الطويلة التى تفصل مابين اخر لقاء بيننا واللحظة قد انفصلت حلقة تلو الأخرى،

من نص بديع للغالية سلوى حماد أحبه " من أرشيف الذاكرة "

مع المحبة و الياسمين

سفــانة

هي روعة نصوص تظلّ نابضة في الفكر لأنّ من كتبوها عاهدوا اللّه على أن يصدقوا ....
والصّدق في الحرف يا سفانة أمانة ثقيلة .....
ف[نون والقلم وما يسطرون....]....

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلوى حماد     - أو أمر آخر غاب عنا لن يغيب عني أن أطلب من سفانة الغالية ان لا تنسى نفسها ولذلك أطلب من العزيزة سفانة ان تخصص لنا بطاقة تعريف عن نفسها. أشكرك الغالية سفانة مرة أخرى على الاستضافة...الله يعطيكي العافية. محبتي والتقدير، سلوى حماد

عندما قرأت هذه الكلمات لأول مرة قلت في داخلي في أول وهلة : لو أنني لم أضع هذا السؤال
ومن ثم قلت بل هذا السؤال إشارة من الإشارات الكثيرة التي دوما تثبت ما بننا من محبة و المحبة تقول : أن تحب لأخيك ما تحب لنفسك ..

ولهذا أعدك و أعد الجميع أن أجد فرصة لأن أقدم بطاقة تعريفي بين ضغط الأسماء التي سعدت بتلبيتها الدعوة .. شكرا سلوتي محبتي و الياسمين


سفــانة

شريكتي في الهم الفلسطيني
أختنا الغالية سلوى حماد
بطاقة تعريف عرفتنا أكثر على هذه الشخصية السوبررائعة
كدأب كل نساء بلادي
إمرأة منتجة وملتزمة وصالحة
جزاك الله كل الخير وأفرحك بكل أولادك
ونور قلبك بنور الإيمان
تحياتي الأخوية العطرة

} ماما عواطف الغالية على القلب لا بد لي دوما أن أقول : أن بحضورك تتفتح كل الرؤى و زيد المكان ضياء .. فشكرا لك ياغالية .. نورتنا بحروفك الباذخة

} عمدتنا شاكر السلمان ما أجمل حروفك و هي ترقص طربا و تحتفي بضيوفنا على وقع مشاعرك الرائعة .. شكرا لتواجدك و متابعتك المميزة ..

شاعرنا المميز محمد سمير من ربا الوطن فلسطين كانت حروفك تبعث التفاؤل و الفرح .. و تدخل السرور للقلب .. و خاصة أنك تلمس بجسدك ترابه و تتنفس من نسيمه العليل .. فتحية قلبية مني ومن الغالية سلوى اليه و من خلالك .. شكرا لتفاعلك الراقي

} الغالية على الروح وقار ناصر كم نفتقدك يا وقار الخير و نعلم في ذات الوقت أن الأسباب خارجة عن نطاق حرييتك .. لذا أهلا و سهلا بك دوما و بما تنثرينه من بهاء ..

} الراقي قصي المحمود هذه المتابعة البديعة و التفاعل الأنيق يعكس في المكان البهجة و الفرح .. شكرا لحضورك المشرق دوما و لمتابعتك الباذخة

} الغالية البهية أ.آمنة محمود كم جاءت كلماتك تلقائية و جميلة و فيها تشارك جميل .. أهلا بك دوما حبيبتي و بهطولك العذب .. فقربك يسعدنا

} الغالية على القلب دعد كامل متابعتك و غوصك في الأعماق و بحثك ماوراء الكلمات يترك أثرا في الذائقة بديعا .. لذا فلا تتأخري علينا و لا تؤخري حروفك البهية .. وكوني بالقرب دوما

} الراقي ناظم الصرخي ماؤك جميل كجمال اطلالتك شاعرنا .. سعيدة أنك بيننا تشاركنا اللقاءات .. و تترك خلفك الأثر الجميل .. وهذا ما نتوقعه منك دائما فشكرا لك

} الراقي رشيد ميموني سررت بتلبيتك الدعوة .. و بتفاعلك مع لقاء الغالية سلوى .. و بهطول حروفط المعبرة .. فاللقاءات تستحق المتابعة .. دمت بخير و بهاء

الراقية سفانة .. شكرا لحفاوتك وترحيبك .. وأعتبر هذا خصلة من خصالك التي لا يناقش أحد في نبلها ورقيها ..
لقد قلت كلمات مقتضبة في حق الغالية سلوى ، وهذا ليس سهوا مني أو إهمالا لأني أعرف أن الحديث عن سلوى سيطول وهي تعلم مكانتها عند الجميع ..
وأنا أضم صوتي لصوتها لكي تقدمي تعريفا عنك وأعتقد أن هذه أمنية كل من ينهل من حرفك العذب وينتشي لأشعارك الراقية ..
بكل المحبة والتقدير .