مشاهد من وطني

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاكر السلمان     نطقت سلوى بما في قلوبنا بوركت ايتها المكرمة

أهلاً بك عمدتنا الغالي..

لأن الهم مشترك يا عمدة والجرح واحد..ما يحصل في العراق يؤلمنا وما يحصل في فلسطين يبكيكم..

وتتشابه المشاهد رغم بعض الاختلافات..لكن الهم المشترك هو الظلم والقتل والترويع للأمنين.

أسعدني حضورك الكبير شاكر السلمان..

مودتي وتقديري،

سلوى حماد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف     نعم هناك رغبة في البقاء، وإصرار في الصمود والقتال حتى آخر نفس من أجل الحرية ورفع راية الوطن عالياَ على مر الزمن شعب يستحق الحياة ويستحق النصر سوف يزول الضباب وستشرق الشمس ما دامت هناك قلوب غارقة بحب الوطن وتضحي من أجله مشاهد صورت حكاية وطن بدقة وصدق وفقك الله محبتي

غاليتي عواطف..

سعيدة بحضورك البهي..

نعم رغبة الشعوب في البقاء هي من تبقيهم على قيد الصمود..الوطن غال بغلاوة الروح لكن عند الاختيار بينهما ترخص الروح في سبيل الوطن..

شعوبنا الأبية تستحق الحياة بأمن واستقرار كباقي الشعوب..

أطفالنا تستحق أن تحلم وتمارس شغب الطفولة كما باقي الأطفال..

لكن قوى الشر والظلم تمارس عبثها على الأرض ولإيقافها لابد من بذل المزيد من التضحيات..

هذه المشاهد غاليتي أمثلة فقط..لكن ما هو على أرض الواقع لأشد هولاً..

دمت راقية بفكرك..

مودتي وتقديري،

سلوى حماد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم الصرخي     الأخت الفاضلة أ.سلوى حماد لا نرتجي من حكام العرب أي موقف أصيل فقد نامت ضمائرهم في دهاليز مظلمة واستراحت في وحول العمالة ... لفلسطين الحبيبة الصامدة كل التحايا كتبت من عمق المعاناة حرفا ً متألقا ً يهز الوجدان تقديري ودعائي الى أبنائنا الصناديد الذين يسطرون أروع الملاحم في تصديهم لحثالة البشرية عدونا الصهيوني.. لك الشكر وأعطر التحايا

الشاعر المقتدر ناظم،

لم نعد نرتجي شيئاً الا من رب العالمين..فما حك جلدك مثل ظفرك، هذا ما أثبتته السنين في رحلة صراعنا مع الصهاينة..

كل ما نريده فقط أن يتركونا في حالنا ولا يجتمعوا على ما يكسرنا..

تحية فلسطينية مضمخة برائحة الزعتر والميرمية وزهر البرتقال لشخصك الكريم..وأشكرك على تفاعلك الرائع مع النص ومأساة وطني..

دمت بود شاعرنا الكريم..

سلوى حماد

المشاهد المتناثرة من الوطن تتوالى و يتوالى معها الحزن ... فينعكس لثورة عارمة تجتاح القلوب و العقول .. ثم تتحول إلى شلال من الدموع أو لدفقات من الحروف تشكل كلمات تتخذ من المشاعر سلطان لها .. و من الأمل سلاحا لمضي قدما نحو المستقبل دون أي تردد أو السماح لليأس أن يتخطى حدودا لا يمكن أن يقبل أي قلب نابض بحب وطنه بأن يحتل الطريق المعبد بالإرادة و الثقة بالله و أن النصر قادم حتما .. مهما أمعن العدو في اغلاق منافذ الأمل و أشعل حقده كل أغصان الحياة .. نص مشاهد من وطني يحيلنا أمام المرآة فهو يعكس مشاعرنا و أفكارنا بكل تلقائية و جمال .. و يستفز النخوة في كل ضمير لكن ...... عندما يكون الضمير ميت لا ينفع معه أي كلمات للأسف .. دمت و ادام قلبك النابض بحب الوطن و قلمك الخافق بالبهاء .. محبتي و ودي و الياسمين الدمشقي

	حياك الله فاضلتي لقد صورتِ الفاجعة اي تصوير احزنت قلباً حزيناً بالاصل يشكو من دراكولا في وطنه ايضا احسنتِ وابدعتِ