كيف تصير الدمعة ناقوساً
في وادي النسيان
-------- هي صورة جعلت الوادي أمامي يقف بأبهى شكل.. جعلته يكون قمة حين دمعة دقت أجراسها لينهض من مهده شامخاً
هكذا الدمع حين يريد أن يغسل الذاكرة من النسيان
أبعدني حتى من كأسي
علمني شرب القهوة
وكيف يباح السرّ من قعر الفنجان
---------- على وشك أن أزاول الحياة هكذا أيها الوجع أقمت الحدّ بيني وبين الماء صار الكأس غريب عني وبتُّ كارهاً أسباب الحياة
غير فنجان قهوة لا عزاءً لوحدتي ولا سواداً لأنقّب به أوجاعي .ولامكاناً غير قعره لأطمئن على حزني
---------
كيف لم أرَ هذا النص كيف؟
وكيف يباح السر من قعر الفنجان ؟؟ الله الله
نص رائع وممتع رغم جراح الحروف وألمها
تقديري لك عمدتنا العزيز
***
علمني حبك يا بغداد
علمني
كيف تصير الدمعة ناقوساً
في وادي النسيان
شردني همسك
ابعدني حتى من كأسي
علمني شرب القهوة
وكيف يباح السرّ من قعر الفنجان
حرّى الألفاظ وحسان المعاني
وهذا بغداد الشّامخ يمتدّ نحو المدى الشامخ الرّافض للقمع وسلب الحريّات
ففي اضطراب الأحاسيس هنا يجيئ فنّ المحاججة والرّفض ليكون المعنى متفجّرا
أسرار ومجادلة من قعر الفنجان فكلّ رشفة لها رونق ونكهة
عاش العراق شامخا كنخله ودام ابداعه بعنائه الكبير صورة لشعبه الأبيّ ونضالاته وصموده.
ما أروع ما كتبت عمدتنا العزيز.
***
علمني حبك يا بغداد
علمني
كيف تصير الدمعة ناقوساً
في وادي النسيان
شردني همسك
ابعدني حتى من كأسي
علمني شرب القهوة
وكيف يباح السرّ من قعر الفنجان
حرّى الألفاظ وحسان المعاني
وهذا بغداد الشّامخ يمتدّ نحو المدى الشامخ الرّافض للقمع وسلب الحريّات
ففي اضطراب الأحاسيس هنا يجيئ فنّ المحاججة والرّفضل يكون المعنى متفجّرا
أسرار ومجادلة من قعر الفنجانوكلّ رشفة سيكون لها رونق ونكهة
عاش العراق شامخا كنخله ودام ابداعه بعنائه الكبير صورة لشعبه الأبيّ
ما أروع ما كتبت عمدتنا العزيز.
***
علمني حبك يا بغداد
علمني
كيف تصير الدمعة ناقوساً
في وادي النسيان
شردني همسك
ابعدني حتى من كأسي
علمني شرب القهوة
وكيف يباح السرّ من قعر الفنجان
حرّى الألفاظ وحسان المعاني
وهذا بغداد الشّامخ يمتدّ نحو المدى الشامخ الرّافض للقمع وسلب الحريّات
ففي اضطراب الأحاسيس هنا يجيئ فنّ المحاججة والرّفض ليكون المعنى متفجّرا
أسرار ومجادلة من قعر الفنجان فكلّ رشفة لها رونق ونكهة
عاش العراق شامخا كنخله ودام ابداعه بعنائه الكبير صورة لشعبه الأبيّ ونضالاته وصموده.
ما أروع ما كتبت عمدتنا العزيز.
***
علمني حبك يا بغداد
علمني
كيف تصير الدمعة ناقوساً
في وادي النسيان
شردني همسك
ابعدني حتى من كأسي
علمني شرب القهوة
وكيف يباح السرّ من قعر الفنجان
حرّى الألفاظ وحسان المعاني
وهذا بغداد الشّامخ يمتدّ نحو المدى الشامخ الرّافض للقمع وسلب الحريّات
ففي اضطراب الأحاسيس هنا يجيئ فنّ المحاججة والرّفض ليكون المعنى متفجّرا
أسرار ومجادلة من قعر الفنجان فكلّ رشفة لها رونق ونكهة
عاش العراق شامخا كنخله ودام ابداعه بعنائه الكبير صورة لشعبه الأبيّ ونضالاته وصموده.
ما أروع ما كتبت عمدتنا العزيز.