كان المتقارب بحرا هادئا هدوء المناجاة الانثوية الحزينة البوح
وكانت القافية مجدافا يحرك مشاعرنا معه فنصفق لهذا الابحار الفني الفاتن والساحر
شاعرتنا الجميلة الاستاذة حنان
والله وبدون مجاملة لقد اسكرتني هذه القصيدة وهي من اجمل وارق وابرع ما كتبت
دمت بفرح وابداع وجمال
مع خالص احترامي ونفحات مودتي
وأيُّ رجاءٍ .. حين تصوغه الأنامل بوهج ضياء القريحة المعطاء ، وحرامٌ على زمن فيه من
الإبداع للشاعرات الكثير ولا مَن يُعطي كل ذي حق حقه ، فيما لا زلنا نتغنى عن عقود كاملة لم يكن
فيها إلا شاعرتان أو ثلاث ، سلم الجَنان والبيان والبنان أ.حنان ، وزادكم الله ألقًا وفضلا ، مع أكاليل ثناء وتقدير .
أخي الرائع رياض شلال المحمدي
أخجلتني والله بما نثرته هنا من دلائل الإعجاب
شكرا لحضورك المفعم بالرقة والألق والصدق والوفاء
لا جفّ يراع أنت حامله
مودتي
في مخاطبة الآخر تكون حنان متخلصة من رواسب و عوائق و تحتضن أفكارها بكل جرأة ، و أسجل هنا أحد ميزات الشاعرة و هي الجرأة في البوح ، و جعل اللغة تنصاع حاملة مقاصد ما أرادت ...
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .
ابداع عالي لشاعرة تمتلك
من الادوات الشعرية التي
تجعلها ترتقي سلّم التميّز
اجدتِ بقافية قلّما يطرق
بابها الشعر .
ولكنك فتحتيها
على مصرعيها
وولجتِ واثقةً
تتبخترين بساحها
تقبلي ودي واعجابي
أخي الشاعر المبدع نزهان الكنعاني
سعيدة أن نالت حروفي بعض استحسانكم وكان لي في قراءتكم حظ ومتعة
شهادة كبيرة أعتز بها وأفخر
تقديري بحجم تواجدكم الثر
ومودة بيضاء تليق