قصيدة ثرية بمعانيها المنتقاة بحرفية فائقة، اللغة زاخرة، والصور الشعرية آسرة، تمنطق الرؤى، وتعطي مساحة اكبر واوسع للنص، بحيث تصبح المفردة في النص تعبيراً واضحاً عن صورة جوانية في الذات الشاعرة، وكأني بالشاعرة قد ايقنمت مساحة الحلم نفسه لتوظفه ضمن اطار اوسع محاولة منها ايصاله الى الخلود، ولقد اجادت الشاعرة في سعيها.
محبتي
جوتيار
المبدع جوتيار
تحياتي و شكرا للقراءة المتأنية للنص
قراءة أعتز بها من مبدع متميز