لأنك لا تنهلين إلا من بحر الإبداع ولا تحمّلين إلا من مرافئ الجمال
نداء جاء على شكل همسات جميلة ورقيقة وأسئلة ستبقى بلا جواب
لأن البحر أمين على أسرار محبيه ويحب أن تكوني قربه كل يوم
قرأت هذه المناجاة مرات حتى انتشيت ومن سحرها ما زلت أطالبك المزيد
فانت قلم قلّما وجدت مثيله فهو ينفث الروعة والإبداع ويصوغ الجمال الأخاذ
فاهطلي أيتها الساكنة في قمة الأدب فربوعنا مجدبة وقلوبنا عطشى
لك من التحايا أجملها ومن المودة أصفاها وأنقاها موشحة بالتقدير والاحترام
أستاذي الرائع
عبد الرسول معله
كيف لحرفي البسيط أن يرد على هذا البهاء الذي يغلف ردك الجميل
رؤيتك المتميزة لحرفي تمنحني ثقة فيه و تؤطره بشهادة أعتز بها
كم هي سعادتي برؤيتك لحرفي
اسمح لي أستاذي بنقل هذا الرد لأجمل الردود على الخاطرة
أفتخر و اعتز به كثيرا
ممتنة لك و لرقيك الدائم
مودتي و تقديري يسبقهما احترامي
عايده
الدكتورة عايدة بدر
رائعة كنت حين شعرت أنني ارافقك الى البحر اغوص به الى الاعماق اناجيه مثلك سافرت وسافرنا معك
البحر مستودع الاسراروالالغاز منذ الالاف السنين عرفت سيدتي كيف تتحدثين معه وبلغة الحزن الازلية وانت تحت هم االانتظار
اناديك يا فيروزة البحر اأتخيلك واقفة على الشاطئ وموج البحر يلثم الاحجار في وجد ابدي ..وانت تنتظرين لعله ياتي ..
حياتنا كلها انتظاروكلها شوق وكلها سفر انا معك .. لغة رائعة وأعذب مناجاة سمعتها دمت متألقة
سوسن سيف
العزيزة الراقية
سوسن سيف
كانت رفقتك الجميلة لحرفي في سفره الأبدي نحو الأزرق
هي ما منحت هذا الحرف هذا البهاء الذي ترينه
فكل الشكر لك لروعة مرورك و جميل هديتك التي عشقتها
و انثيالات حرفك الرقيق الذي عطر المكان
ممتنة كثيرا لبهاء الحضور
محبتي و تقديري
عايده
دائماً يطيب لي المكوث مع ما يخطه قلمك الهادئ الجميل
الاستاذة عايدة
أبحرت مع هذه الحروف ، فحصلت على السكينة في هذه الصباح
صباحك ورد
احمد
الراقي شاعرنا
أحمد العبيدي
يسعد حرفي بمرورك به و يدعوك للمكوث قدر ما تشاء
فلئن يكن الحرف دوحة للجمال تجتذب الأرواح
فلأن الأرواح المبدعة هي من تمر بها و تمنحها هذه الروعة
ممتنة لمرورك و توقفك المميز هنا
مودتي و تقديري
عايده